وسط إمكانية حصول تحركات في الشارع من قبل مؤيدين لـ"
حزب الله " ارتباطاً بالجلسة الحكومية المقرر انعقادها، الثلاثاء، في
قصر بعبدا والتي ستبحث ملف "حصرية السلاح"، تقولُ المعلومات إن حركة "
حركة أمل " لن تكون مشاركة تنظيمياً ولا حتى شعبياً في أي تحرّكات ضمن الشارع، إذ لا قرار في ذلك.
من جهة أخرى، تقول مصادر مقربة من "
الثنائي
الشيعي " لـ"
لبنان24 " إنَّ قرار
رئيس مجلس النواب نبيه بري هو التعامل مع المرحلة بـ"دقة وحكمة" وعدم الإنجرار إلى أي استفزازات تؤدي إلى الإضرار بالسلم الأهلي، وأضافت: "هناك حرص شديد لدى
عين التينة على عدم حصول صدامات لأن الوضع دقيق جداً ولا يحتاج إلى مغامرات غير محسوبة".