"جرح تفجير المرفأ ما يزال مفتوحاً في نفوس أهالي
الشهداء واللبنانيين. وحده صدور القرار الإتهامي بأسرع وقت ، والوصول إلى الحقيقة والمحاسبة تبلسم هذا الجرح ، وتعيد الأمل بمستقبل
لبنان وهذا
المستقبل يتحصّن بحصر السلاح بيد القوى الشرعية . وعندها تهنأ أرواح الشهداء وتزهر شهاداتهم خيراً للوطن .
كلنا أمل بأن الجهد الكبير الذي يبذله المحقق
طارق البيطار سيصل إلى النتيجة المرجوّة . ونحن معه حتى النهاية".