عُلم أن مواطنين يقطنون في الضاحية الجنوبية لبيروت، تركوا منازلهم واستقروا في مناطق أخرى قريبة من بيروت، خوفاً من حصول أي هجوم إسرائيلي مفاجئ.
وتبين أن هذه "الهجرة" من الضاحية ازدادت في الآونة الأخيرة خصوصاً مع بروز كلام عن أنَّ هجمات إسرائيلية قد تحصلُ خلال الأيام المقبلة وسط عدم حصول أي تقدم ملحوظ على صعيد ملف نزع سلاح "حزب الله".