آخر الأخبار
- مليار دولار وأكثر عائدات القنّب الهندي.. هاني: المستقبل واعد
- إسرائيل تعلن عن موعد بدء "الهدنة التكتيكية" ومواقعها في غزة
- هل يتم تأجيل الانتخابات النيابية المقبلة؟
- ما هي الأراضي الأخرى في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟
- وهاب يردّ على جنبلاط: بالله عليك.. استرنا!
- لتسليم المساعدات.. إسرائيل تعلن تعليق العمليات العسكرية في 3 مناطق بغزة
- روسيا:تدمير 99 مسيرة أوكرانية وتعطل حركة القطارات بفولغوغراد
- مواقع إسرائيلية: مقتل 3 جنود بعملية عسكرية في خان يونس أمس
- بالفيديو.. الظهور الأخير لزياد الرحباني قبل وفاته!
- جورج عبدالله.. مشروع سياسيّ مرتقب
- بعد اللهيب الحار.. متى تعود الأجواء معتدلة في لبنان؟
- ترامب: يجب محاكمة هاريس بتهمة دفع أموال لمشاهير لتأييدها
- رئيس وزراء أستراليا: إسرائيل تنتهك القانون الدولي "بكل وضوح"
- بارو يتوقع تنديدا عربيا بحماس لحشد الاعتراف بالدولة الفلسطينية
- بالفيديو .. "سوبر ون" أول سيارة ذكية تتفاعل مع السائق وتشعر به
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين اثنين في جنوب قطاع غزة
- "إجراءات تقشفية".. حزب الله يوقف مخصصات الجامعات لعائلات القتلى
- غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانيا
ميناسيان نعى زياد الرحباني: رحل صوتُ وطنٍ كان بحاجة إلى صرخته
شارك
نعى بطريرك
بيت كيليكيا للأرمن
الكاثوليك البطريرك روفائيل
بيدروس الحادي والعشرون
ميناسيان ، الفنان
زياد الرحباني ، معتبرًا أن
لبنان فقد برحيله "ضميرًا فنّيًا وإنسانيًا نادرًا، وصوتًا صدح بالحقيقة، والوجع، والرجاء".
وجاء في بيان النعي: "برحيل زياد، لا نفقد فنانًا مبدعًا فحسب، بل نخسر ذاكرة حيّة، ومرآة صادقة عكست على واقع هذا البلد . كان رجل موقف، وصوت احتجاج، وضمير الناس البسطاء".
اضاف: "زياد ألّف خلال مسيرته عددًا من التراتيل والأعمال الروحية التي لا تزال تتردّد في الكنائس وتُرتّل من قِبل المؤمنين حتى اليوم، لم تكن الملحّنة في الكنيسة مجرّد أعمال دينية، بل صدىً عميقًا لإيمانٍ صلب، وفنّ نقيّ، يحمل الكلمة إلى القلب واللحن إلى الروح" .
وتوجّه بالتعزية إلى السيّدة فيروز ، وعائلة الراحل، وكل محبّيه، مؤكدًا أن " فنّ زياد لم يكن مجرّد موسيقى، بل فعل إيمان، وجسرًا بين الألم والرجاء. وليكن ذكره مؤبداً ".
وجاء في بيان النعي: "برحيل زياد، لا نفقد فنانًا مبدعًا فحسب، بل نخسر ذاكرة حيّة، ومرآة صادقة عكست على واقع هذا البلد . كان رجل موقف، وصوت احتجاج، وضمير الناس البسطاء".
اضاف: "زياد ألّف خلال مسيرته عددًا من التراتيل والأعمال الروحية التي لا تزال تتردّد في الكنائس وتُرتّل من قِبل المؤمنين حتى اليوم، لم تكن الملحّنة في الكنيسة مجرّد أعمال دينية، بل صدىً عميقًا لإيمانٍ صلب، وفنّ نقيّ، يحمل الكلمة إلى القلب واللحن إلى الروح" .
وتوجّه بالتعزية إلى السيّدة فيروز ، وعائلة الراحل، وكل محبّيه، مؤكدًا أن " فنّ زياد لم يكن مجرّد موسيقى، بل فعل إيمان، وجسرًا بين الألم والرجاء. وليكن ذكره مؤبداً ".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
