آخر الأخبار
- باراك يعود برسالة أميركية حاسمة... لا دبلوماسية هذه المرة!
- الحرب على غزة.. الجوع ينهش القطاع ومزاعم إسرائيلية بتقدم بالمفاوضات
- زيارة برّاك الثالثة مفصلية و بلا ضمانات وسط أجواء غير مشجّعة
- مسؤول في الحزب.. هذه هوية المستهدف في غارة يحمر (فيديو)
- قيادة السيارة في لبنان بلا وثائق ورخص قيادة
- ماذا ينتظر لبنان خلال 90 يوماً؟ تقريرٌ إسباني يكشف!
- سوريا.. السفارة الأمريكية بعد لقاء مع مظلوم عبدي: الوقت قد حان للوحدة
- مصر.. رد علاء مبارك على تعليق ساويرس عن عمر سليمان يثير تفاعلا
- اسكتلندا تحث رئيس الوزراء البريطاني على التعاون لإنقاذ أطفال غزة
- 8 أخطاء يجب تجنبها عند تناول بذور الشيا
- قانون خاص بالأحزاب السياسيّة: حاجة أكثر من ملحة
- الدفاع الجوي الروسي يعترض 93 طائرة أوكرانية مسيرة خلال الليل
- السلطان: أسرار الحياة المزدوجة لزعيم المخدرات المولع برياضة البولو
- إسرائيل.. 2000 درزي أعلنوا نيتهم الانضمام للقتال في سوريا
- قطاع غزة.. مقتل 136 فلسطينيا بقصف اسرائيلي وغارات
- "حرب غزة: الشرطة البريطانية أكثر من 100 شخص خلال احتجاجات ضد حظر منظمة "فلسطين أكشن
- رئيس الوزراء الياباني يواجه اختباراً حاسماً في انتخابات مجلس الشيوخ
- إسرائيل تستهدف صيادين حاولوا دخول بحر غزة
للمعلمين الذين شاركوا في الانتخابات.. هذا ما طالب به حراك المعلمين المتعاقدين
شارك
طالب "حراك المعلمين المتعاقدين"
وزارة الداخلية والبلديات بـ"الإسراع في متابعة ملف مستحقات المعلمين والموظفين الذين شاركوا في العملية
الانتخابية البلدية الأخيرة"، وشدد على "ضرورة حسم هذا الملف، وإيصال الحقوق إلى أصحابها"، مؤكدا أنه "من الظلم أن تبقى هذه الحقوق محجوزة حتى الآن لأسباب بيروقراطية أو لانعدام الشعور بالمسؤولية".
وقال منسق الحراك حمزة منصور في بيان: "مضى على انتهاء الانتخابات البلدية شهر و22 يوما، وكلما قصدنا مراجعة المديرة العامة للشؤون السياسية واللاجئين في الوزارة فاتن يونس ، بصفتها المسؤولة عن الإشراف على مختلف الجوانب اللوجستية والإدارية للانتخابات البلدية وإدارة توزيع موظفي مراكز الاقتراع، من رؤساء وكتاب أقلام وضمان توافر الاعتمادات اللازمة للعملية الانتخابية، نجدها تقفل هاتفها ولا ترد".
وختم مشددا على "حقوق معلمين وموظفين تكبدوا من جيوبهم تكاليف تنقلهم من محافظة إلى أخرى، وعانوا ما عانوه من إهمال الوزارة وعدم اكتراثها لمطالبهم".
وقال منسق الحراك حمزة منصور في بيان: "مضى على انتهاء الانتخابات البلدية شهر و22 يوما، وكلما قصدنا مراجعة المديرة العامة للشؤون السياسية واللاجئين في الوزارة فاتن يونس ، بصفتها المسؤولة عن الإشراف على مختلف الجوانب اللوجستية والإدارية للانتخابات البلدية وإدارة توزيع موظفي مراكز الاقتراع، من رؤساء وكتاب أقلام وضمان توافر الاعتمادات اللازمة للعملية الانتخابية، نجدها تقفل هاتفها ولا ترد".
وختم مشددا على "حقوق معلمين وموظفين تكبدوا من جيوبهم تكاليف تنقلهم من محافظة إلى أخرى، وعانوا ما عانوه من إهمال الوزارة وعدم اكتراثها لمطالبهم".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
