"في كل الارتباك السيادي والإصلاحي الذي يشهده لبنان بفعل خيارات غير دولتية، و ما فوق دستورية، لا بد من الثبات في إعلان الحقيقة دون التباس. إن النظام الديموقراطي البرلماني اللبناني مصادر، والسيادة بالإشراك والتراضي مدمرة. وقف المنزلقات الانتحارية أساسها العودة إلى الدستور، والإفادة من الزخم العربي - الدولي المنهمك في محاولة صون هوية وطن الأرز الحضارية".
وأرفق "الملتقى" تدوينته بهاشتاغ القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بالقول أن: "السيادة والإصلاح أولويتان معا".