كذلك، شارك أيضاً شعراء، كُتاب، أساتذة جامعيون، أعضاء سابقون في
المجلس البلدي ، نقيب الأطباء الأسبق الدكتور نبيل فتال وشخصيات من لجان الأحياء وجمهور غفير من أبناء طرابلس والأوفياء لنهج الراحل الكبير.
وبعد تلاوة سورة الفاتحة، ألقيت بعض الكلمات التي أشادت بمزايا الدكتور عبدالمجيد الرافعي وانطباع مواقفه بخلفية أخلاقية قل نظيرها في هذه الأيام، وأكدت على صدق التزامه بالقضايا الوطنية والقومية.
وبعدها، توجه الجمع إلى البهو لأخذ صورة تذكارية.