آخر الأخبار
- رسالة من الرئيس سلام إلى طلاب الجنوب!
- دولتان عربيتان ضمنها.. تقرير عن هجرة المليونيرات والدول التي تجذبهم
- الرئيس عون في قبرص (فيديو)
- أثارت الجدل.. هل تفتح تصريحات جعجع باب التصدّع داخل الحكومة؟
- تعديل استراتيجية واشنطن تجاه لبنان
- فتح تدعو حماس لتغليب المصلحة الوطنية.. وسحب ذرائع نتنياهو لاستمرار الحرب
- استمر 90 دقيقة وغادره نتنياهو "صامتاً".. تفاصيل اجتماعه مع ترامب بواشنطن
- توقعات ببدء تسليم العمال الكردستاني سلاحه الجمعة.. "قرب السليمانية"
- عاجل من الجنوب.. عملية برية إسرائيليّة تطال مواقع لـحزب الله!
- إدارة ترامب تسعى لمفاوضات مباشرة مع حزب الله (الجريدة)
- قراءة جديدة تفكّ شيفرة براك: رسالة دبلوماسية مليئة بالإشارات!
- حرب غزة: الأطفال الخدج "يواجهون خطر الموت" في مستشفى الشفاء بعد انقطاع الكهرباء، ومحادثات الهدنة مستمرة
- رسالة من ويتكوف إلى حماس.. "ملتزمون بتمديد الهدنة حال استمرت المفاوضات"
- براك: حزب الله مسألة لبنانية.. ولا أحد سيبقى يفاوض بيروت للأبد
- فيديو.. أول ظهور مرئي لعبد الله أوغلان منذ 26 عاما
- تصعيد أميركي روسي جديد.. ماذا وراء حرب التصريحات؟
- المصنع الرخيص.. الشركات الهندية وإبادة غزة
- مقال للرئيس الكولومبي: لا بد من التصدي لتدمير إسرائيل لغزة وللقانون الدولي
إيجابية في العلاقات بين سلام وحزب الله
شارك
كتب
رضوان الذيب في" الديار":
شهدت العلاقة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله تطورا ايجابيا وانقلابا كليا، حيث زار الحاج حسين خليل سلام اكثر من مرة بعيدا عن الاعلام، وكذلك نواب الحزب، وفتحت صفحة جديدة بين الطرفين ادت الى تجاوز حاجز عدم الثقة، وتوقف شامل عن توجيه اي انتقاد علني او في المجالس الخاصة من حزب الله تجاه رئيس الحكومة، خصوصا بعد التسريبات من داخل مجلس الوزراء عن النقاشات الدائرة، واعلان سلام ان الورقة الاميركية ليست "منزلة"، والاتفاق يشمل جنوب الليطاني فقط، وهذا ما اثار وزير الخارجية ووزراء "القوات"، واتهام سلام بأنه "ناصري الهوى " والتذكير بتاريخه مع ابو عمار. كما اشاد سلام بتفهم حزب الله لخطورة المرحلة، والثناء على أداء وزيريه في الحكومة، وساهمت اجتماعات سلام وحسين خليل في توحيد الموقف الرسمي .
وتؤكد المصادر ان الرؤساء الثلاثة كانوا ضد تسليم السلاح بالطريقة التي يريدها "الاسرائيلي"، وادت الاتصالات المفتوحة بين قصر بعبدا والاميركيين الى تفهم براك وجهة النظر اللبنانية . علما ان الاميركيين كانوا على اطلاع على مجريات الاتصالات اللبنانية خلال الاسبوع الماضي، وعلى بنود الورقة اللبنانية قبل ان يتسلموها رسميا .
شهدت العلاقة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله تطورا ايجابيا وانقلابا كليا، حيث زار الحاج حسين خليل سلام اكثر من مرة بعيدا عن الاعلام، وكذلك نواب الحزب، وفتحت صفحة جديدة بين الطرفين ادت الى تجاوز حاجز عدم الثقة، وتوقف شامل عن توجيه اي انتقاد علني او في المجالس الخاصة من حزب الله تجاه رئيس الحكومة، خصوصا بعد التسريبات من داخل مجلس الوزراء عن النقاشات الدائرة، واعلان سلام ان الورقة الاميركية ليست "منزلة"، والاتفاق يشمل جنوب الليطاني فقط، وهذا ما اثار وزير الخارجية ووزراء "القوات"، واتهام سلام بأنه "ناصري الهوى " والتذكير بتاريخه مع ابو عمار. كما اشاد سلام بتفهم حزب الله لخطورة المرحلة، والثناء على أداء وزيريه في الحكومة، وساهمت اجتماعات سلام وحسين خليل في توحيد الموقف الرسمي .
وتؤكد المصادر ان الرؤساء الثلاثة كانوا ضد تسليم السلاح بالطريقة التي يريدها "الاسرائيلي"، وادت الاتصالات المفتوحة بين قصر بعبدا والاميركيين الى تفهم براك وجهة النظر اللبنانية . علما ان الاميركيين كانوا على اطلاع على مجريات الاتصالات اللبنانية خلال الاسبوع الماضي، وعلى بنود الورقة اللبنانية قبل ان يتسلموها رسميا .
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
