يبقى ملف التجديد لقوات "اليونيفيل" مثار قلق ومتابعة. وذكرت "نداء الوطن" أنه ما من قرار واضح، وحتى الجانب الفرنسي ليس لديه نص يمكن تمريره داخل
مجلس الأمن ، ويشعر بقلق من الاعتراض الأميركي والإسرائيلي. وتلفت المصادر إلى أن التعديل بات ضروريًا لتمرير التجديد، ويبدو
أن فرنسا تنسق مع
روسيا والصين بهدف إقناعهما بضرورة الامتناع عن التصويت، عندها قد يصدر قرار جديد معدل لمهام "اليونيفيل".