آخر الأخبار
- لم يكن من باب المفاجأة... هذا ما قاله عبد المسيح عن كتابه الى مجلس بلدية كفرجزير
- الحرب على غزة.. دعوات لإنهاء “مصائد الموت” بالقطاع وتصاعد عنف المستوطنين بالضفة
- بوتين: روسيا مستعدة لجولة مفاوضات جديدة مع أوكرانيا
- إيران تنفّذ موجة اعتقالات وإعدامات في أعقاب الصراع مع إسرائيل
- محمد بن زايد والرئيس العراقي يبحثان تطورات الأوضاع بالمنطقة
- العفن ظاهر على اللحوم... محضر ضبط بحق صاحب ملحمة!
- حزب الله أطلق الإحياء العاشورائي بسلسلة من الأنشطة في صيدا والجوار
- صمدي استقبل وفداً من رؤساء بلديات الجنوب مهنئاً بانتصار ايران
- 18 سفيرة فقط... متى تتحقّق المناصفة في التمثيل الدبلوماسي؟
- بلدية زحلة أزالت مخيّمات للنازحين السوريين
- أمٌّ وولداها غادرا مكان إقامتهم ولم يعودوا... هل من يعرف عنهم شيئاً؟
- صحيفة إسرائيلية تكشف عن انهيار صفقة سرية لإنهاء محاكمة نتنياهو
- جامعتا هارفارد وتورنتو تضعان خطة طوارئ للطلبة الأجانب
- ما هي "عقوبات الكيماوي" الأميركية على السودان وما أسبابها؟
- حماس تطالب بتحقيق دولي في قتل المجوعين بعد تقرير هآرتس
- الاتحاد الأوروبي: عنف المستوطنين بالضفة يجب أن يتوقف فورا
- بزشكيان يدعو لوقف "التساهل" مع إسرائيل
- مصدر أمني إسرائيلي: برنامج إيران النووي تعرض لأضرار كبيرة
سليم عون: ملف حصرية السلاح يقارب خطأً داخلياً
شارك
رأى النائب
سليم عون في حديث الى إذاعة "صوت كل
لبنان " أن "ملف حصرية السلاح يقارب خطأً داخليا ، فالقاعدة هي أن يكون السلاح حصرا بيد الدولة، ولكن يجب أولا تأمين الظروف الداخلية والخارجية لذلك، عبر طمأنة الناس والجهة التي تحمل السلاح أن
الاحتلال الاسرائيلي سينتهي وأن الدولة ستأخذ دورها، وذلك لتسهيل عملية الحل والانتهاء من الموضوع بشكل نهائي".
وقال:" شهدنا في الحرب الأخيرة إمكانيات هائلة واستعمال لكل أنواع الاسلحة"، لافتا الى ان "الضغوط على لبنان ستبقى مستمرة لكن مع فارق كبير جدًا، بحيث أن الضغط لم يعد عسكريا حربيا على الرغم من استمرار وجود خروقات عديدة لاتفاق وقف إطلاق النار، فالمنطقة دخلت في حرب كبيرة جدًا، والخوف كان يتمحور حول إمكانية أن يدفع لبنان أثمانًا تخرج عن إرادته. وبعد انتهاء هذه الحرب نحن لا نزال على أبواب مفاوضات وحلول طابعها سياسي وهي تترافق دائمًا مع ضغوط".
وختم متمنيا أن "تصب التهدئة والحلول في مصلحة لبنان".
وقال:" شهدنا في الحرب الأخيرة إمكانيات هائلة واستعمال لكل أنواع الاسلحة"، لافتا الى ان "الضغوط على لبنان ستبقى مستمرة لكن مع فارق كبير جدًا، بحيث أن الضغط لم يعد عسكريا حربيا على الرغم من استمرار وجود خروقات عديدة لاتفاق وقف إطلاق النار، فالمنطقة دخلت في حرب كبيرة جدًا، والخوف كان يتمحور حول إمكانية أن يدفع لبنان أثمانًا تخرج عن إرادته. وبعد انتهاء هذه الحرب نحن لا نزال على أبواب مفاوضات وحلول طابعها سياسي وهي تترافق دائمًا مع ضغوط".
وختم متمنيا أن "تصب التهدئة والحلول في مصلحة لبنان".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
