آخر الأخبار
- هل يُدخل حزب الله لبنان من جديد في حرب مساندة؟
- حرب إسرائيل وإيران.. قصف إيراني جديد بتل أبيب وأنباء عن جرحى وعالقين تحت الأنقاض
- باراك ولاكروا في بيروت واتصالات لبنانية لتحذير الفصائل الفلسطينية
- الجيش الإسرائيلي: اغتيال قائد مقر "خاتم الأنبياء" في إيران
- إسرائيل تغتال رئيس هيئة أركان الحرب الإيراني
- استراتيجية إسرائيل الجديدة.. من النووي إلى تغيير النظام
- فيديو.. رونالدو يهدي ترامب قميصا يحمل "رسالة خاصة" عن الحرب
- مُحلقة إسرائيلية تلقي منشورات في محيط ميناء الصيادين في الناقورة.. هذا ما جاء فيها
- عبدالله يسأل: هل يجب أن ننتظر إشارة او توصية دولية خارجية حتى نبدأ بإعادة هيكلة القطاع العام؟
- بالصورة.. قطع طريق عام البداوي احتجاجاً على حجز سيارته!
- في طرابلس.. قوى الأمن توقف سارق سيارات ومحال تجارية
- لبنان في قلب ليزيو.. قديسو البلد الجريح يزرعون الايمان في العالم
- رشقة صاروخية إيرانية على تل أبيب وإصابة مباشرة في هرتسليا
- ترامب يهاجم ماكرون بسبب تصريح "وقف إطلاق النار"
- جوهر البرنامج النووي الإيراني.. إليك كل ما نعرفه عن "فوردو"
- تحديث مباشر.. إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ بعد تصريح ترامب عن "إخلاء طهران فورا"
- كاتب إسرائيلي: نتنياهو يعوّل على ترامب لإنهاء الحرب
- السفارة الأميركية تعلن عدم القدرة على إجلاء رعاياها من إسرائيل
عبد المسيح: لجعل التنوع أداة تنمية مستدامة في الكورة
شارك
صدر عن
المكتب الإعلامي للنائب
أديب عبد المسيح البيان التالي: "عرفت
الكورة الخضراء منذ عهد
جبل لبنان القديم بأنها الحاضنة الحضارية للتنوع الطائفي، فأرسى أبناؤنا على مر الأيام، العديد من الممارسات الحضارية، و الأعراف السياسية و غير السياسية و أيضا في
المجالس البلدية ، التي شكلت مظهرا من مظاهر العيش الواحد في إطار التنوع.
وعليه فقد جرى العرف أن تناط رئاسة إتحاد البلديات بالطائفة المارونية ، ونيابة الرئاسة بالطائفة السنية، حتى تتماهى الأقلية الطائفية مع الغالبية الأورثوذوكسية المتجسدة في مختلف بلديات الكورة.
إن هذا العرف هو أرقى نموذج عن مراعاة التوازن " الميثاقي " بين الطوائف، من بين نماذج أخرى أبدع أهل الكورة في خَلقها.
أدعو أهلي في الكورة و من يمثلهم من مرجعيات حزبية و سياسية إلى الحفاظ على هذا العرف الذي من شأنه أن يجعل من التنوع أداة تنمية مستدامة في الكورة". (الوكالة الوطنية)
وعليه فقد جرى العرف أن تناط رئاسة إتحاد البلديات بالطائفة المارونية ، ونيابة الرئاسة بالطائفة السنية، حتى تتماهى الأقلية الطائفية مع الغالبية الأورثوذوكسية المتجسدة في مختلف بلديات الكورة.
إن هذا العرف هو أرقى نموذج عن مراعاة التوازن " الميثاقي " بين الطوائف، من بين نماذج أخرى أبدع أهل الكورة في خَلقها.
أدعو أهلي في الكورة و من يمثلهم من مرجعيات حزبية و سياسية إلى الحفاظ على هذا العرف الذي من شأنه أن يجعل من التنوع أداة تنمية مستدامة في الكورة". (الوكالة الوطنية)
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
