آخر الأخبار
- أدرعي يرد: فرجونا القانون بالضاحية! (فيديو)
- الحرب على غزة.. الاحتلال يختطف “مادلين” ويستهدف المجوّعين في القطاع
- بيروت تحت الضغط… والجنوب على خط النار
- ماذا يريد لبنان من أميركا وماذا تريد أميركا من لبنان؟
- لا مسيّرات في الضاحية... ومخاوف من توسّع الغارات! (الشرق الأوسط)
- في عيدهم... رسالة لافتة من جوزاف عون!
- موسكو: تسوية الصراع مع الغرب غير ممكنة دون إيقاف توسع الناتو
- إسرائيل تسيطر على السفينة "مادلين" المُتجهة إلى غزة
- الشرع: والدتي كانت تشعر أنني على قيد الحياة رغم ابتعادي
- ماذا قال رونالدو بعد فوز البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية؟
- واشنطن تربط انسحاب إسرائيل بسحب سلاح حزب الله
- الجيش الإسرائيلي يجدد تحذيره للمتواجدين بمناطق جباليا في غزة
- صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب
- ما يجب معرفته عن قرار ترامب حظر دخول مواطني 12 دولة
- حزب شاس يتعهد بحل الكنيست بعد "الخيبة من نتنياهو"
- بوتين يقر إستراتيجية لتطوير البحرية وتقدم روسي نحو دنيبروبتروفسك
- الحوثي يستنجد بطهران.. هل تفتح إيران خزائنها مجددا؟
- البيت الأبيض.. عندما تتحول غرفة القرار إلى حلبة صراع
المطران إبراهيم يهنئ قوى الأمن الداخلي بعيدها الـ164
شارك
في مناسبة العيد الـ164 لتأسيس
قوى الأمن الداخلي ، وجّه رئيس اساقفة
الفرزل وزحلة والبقاع للروم
الملكيين الكاثوليك سيادة المطران إبراهيم
مخايل ابراهيم كلمة تهنئة وتقدير إلى المؤسسة الأمنية، مثنيًا على الجهود الجبارة التي تبذلها لحفظ الأمن والاستقرار في ظل ظروف استثنائية تمر بها البلاد.
وأشاد سيادته بالتضحيات اليومية التي يقدمها رجال ونساء قوى الأمن الداخلي، مشيرًا إلى أنّ "الوفاء للوطن لا يُقاس بالكلام، بل بالأفعال، وأن قوى الأمن كانت وستبقى المثال الصادق للعطاء الصامت والمستمر".
كما دعا المطران إبراهيم إلى "مساندة هذه المؤسسة الوطنية التي تشكل العمود الفقري للأمن والسلم الأهلي"، متمنيًا "أن يعمّ السلام ربوع لبنان ، وأن تتمكن القوى الأمنية من أداء رسالتها في ظلّ دولة عادلة قوية تحمي أبناءها وتصون حقوقهم".
وختم سيادته قائلاً: "في عيدكم، نرفع الدعاء ليحميكم الله ويقوي عزيمتكم، لتبقوا حماةً للحق، حراسًا للوطن، ورمزًا للأمان".
وأشاد سيادته بالتضحيات اليومية التي يقدمها رجال ونساء قوى الأمن الداخلي، مشيرًا إلى أنّ "الوفاء للوطن لا يُقاس بالكلام، بل بالأفعال، وأن قوى الأمن كانت وستبقى المثال الصادق للعطاء الصامت والمستمر".
كما دعا المطران إبراهيم إلى "مساندة هذه المؤسسة الوطنية التي تشكل العمود الفقري للأمن والسلم الأهلي"، متمنيًا "أن يعمّ السلام ربوع لبنان ، وأن تتمكن القوى الأمنية من أداء رسالتها في ظلّ دولة عادلة قوية تحمي أبناءها وتصون حقوقهم".
وختم سيادته قائلاً: "في عيدكم، نرفع الدعاء ليحميكم الله ويقوي عزيمتكم، لتبقوا حماةً للحق، حراسًا للوطن، ورمزًا للأمان".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
