آخر الأخبار
- حزب الله بربطة عنق؟
- إسرائيل تؤكد تسليحها لمنافسي حماس بغزة.. والمعارضة: "جنون"
- بالأرقام: أضرار غارات الليل على الضاحية!
- نائب حزب الله: العدو يتمادى!
- صواريخ خارقة وبالمقاتلات والمسيّرات.. هكذا تمّ قصف الضاحية!
- الضاحية الجنوبية.. مساءً غارات وصباحاً عيد!
- الحرب على غزة .. المقاومة تقتل 5 جنود للاحتلال بالقطاع وهدم منازل بالضفة
- الجيش اللبناني: إسرائيل منعتنا من تفتيش موقع بالضاحية
- "كل الطرق تؤدي للجزيرة".. الأهلي يتعاقد رسميا مع "زيزو"
- فتوى تلغي مفهوم الثأر في سوريا.. و"إشادة أميركية"
- إصابات في حادث سير على طريق عام بلدة غزة في البقاع الغربيّ
- لجنة محمية بنتاعل أدانت إقدام مجهول على احراق النفايات
- بفيديو مؤثر.. ولي عهد الأردن يشعل تفاعلا بعد تأهل المنتخب لكأس العالم
- خسرت قاذفات نووية بـ7 مليارات في دقائق.. هل روسيا قادرة على التعافي؟
- لبنان.. إسرائيل منعت تفتيش مبنى بضاحية بيروت قبل قصفه
- "تصميم" فرنسي على الاعتراف بدولة فلسطينية
- سلوفينيا تدعو الاتحاد الأوروبي لإبطال عقوبات أميركا ضد الجنائية الدولية
- وسط إجراءات أمنية مشددة.. أحمد الشرع يصل درعا السورية
أزمة سيولة في السوق!
شارك
منذ بدء الأزمة المالية أي منذ عام 2019 يُعاني
لبنان من أزمة في السيولة، الا أن الحديث عن هذه المشكلة عاد مُجددا .
يُشير الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور بلال علامة عبر " لبنان 24 " إلى ان "أزمة السيولة تجددت عندما بدأت سياسة سحب الكتلة النقدية بالليرة اللبنانية والاستعاضة عنها بالدفع بالدولار".
ولفت إلى ان "الدولار كان يأتي إلى لبنان عبر "القنوات الرمادية" أي من خلال التهريب والصفقات والتمويل الخارجي للأحزاب وغيرها، ومنذ تشكيل الحكومة الحالية تجمدت الكتلة النقدية بالدولار ولم يعد يدخل البلد أموالا بطرق غير سليمة، في المقابل بدأت الدورة الاقتصادية تتوّسع نتيجة الحاجة إلى إعادة الإعمار وإعادة ترتيب الأمور التي تسببت فيها الحرب الأخيرة على لبنان".
وتابع علامة: "يُضاف إلى ذلك مطالبة موظفي القطاع العام بالزيادات وبالتالي أصبحت الدورة الاقتصادية بحاجة لسيولة أكبر لتغطية النشاط الزائد وهنا بدأت المشكلة عند السلطة لأنه إذا أرادت الدفع فسيكون بالليرة اللبنانية ما سينعكس على استقرار السوق وبالتالي نحن الآن أمام حالة غير مستقرة".
ولفت إلى "اننا أمام مُعضلة حلها غير بسيط لأنها تحتاج إلى تركيبة بنيوية جديدة للنظام الاقتصادي".
يُشير الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور بلال علامة عبر " لبنان 24 " إلى ان "أزمة السيولة تجددت عندما بدأت سياسة سحب الكتلة النقدية بالليرة اللبنانية والاستعاضة عنها بالدفع بالدولار".
ولفت إلى ان "الدولار كان يأتي إلى لبنان عبر "القنوات الرمادية" أي من خلال التهريب والصفقات والتمويل الخارجي للأحزاب وغيرها، ومنذ تشكيل الحكومة الحالية تجمدت الكتلة النقدية بالدولار ولم يعد يدخل البلد أموالا بطرق غير سليمة، في المقابل بدأت الدورة الاقتصادية تتوّسع نتيجة الحاجة إلى إعادة الإعمار وإعادة ترتيب الأمور التي تسببت فيها الحرب الأخيرة على لبنان".
وتابع علامة: "يُضاف إلى ذلك مطالبة موظفي القطاع العام بالزيادات وبالتالي أصبحت الدورة الاقتصادية بحاجة لسيولة أكبر لتغطية النشاط الزائد وهنا بدأت المشكلة عند السلطة لأنه إذا أرادت الدفع فسيكون بالليرة اللبنانية ما سينعكس على استقرار السوق وبالتالي نحن الآن أمام حالة غير مستقرة".
ولفت إلى "اننا أمام مُعضلة حلها غير بسيط لأنها تحتاج إلى تركيبة بنيوية جديدة للنظام الاقتصادي".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
