آخر الأخبار
- أعنف عدوان جوي اسرائيلي على الضاحية الجنوبية منذ وقف إطلاق النار: تدمير ونزوح
- مصادر تكشف لـCNN عن تحويل الجيش الأمريكي وسيلة تستخدمها أوكرانيا لمكافحة المسيرات إلى قواته بالشرق الأوسط
- إجتماع في لبنان أغضب إسرائيل.. تقرير يسرد التفاصيل
- شاهد لحظة بدء الغارات الاسرائيلية على الضاحية الجنوبية
- تفاصيل ليلة خطيرة في الضاحية.. عدوان إسرائيليّ جديد والدولة تستنكر بشدة
- سلسلة غارات... الهجوم الإسرائيلي على الضاحية بدأ (فيديو)
- وحدات توجهت إلى 3 أبنية.. هكذا حاول الجيش وقف العدوان على الضاحية
- إيلون ماسك يعلن عن "مفاجأة كبرى": ترامب "مدرج في ملفات إبستين"
- إسرائيل: غاراتنا في لبنان لمنع حزب الله من إعادة بناء قدراته
- ترامب: من الأفضل ترك روسيا وأوكرانيا "تتقاتلان" لفترة
- لامين يامال يقود إسبانيا لنهائي دوري الأمم الأوروبية
- شرطة بلدية طرابلس كثّفت انتشارها ليلة عيد الأضحى
- "مفاجأة كبرى".. ماسك يتهم ترامب بالتورط في ملفات جيفري إبستين
- مصدر إسرائيلي: إطلاق الحوثيين صواريخ علينا لن يمرّ دون رد
- دونالد ترامب وإيلون ماسك من التحالف إلى العداء، فما القصة؟
- إيران تطلب من الصين مواد لتصنيع مئات الصواريخ الباليستية
- تواصل سجال ترامب وماسك.. والأخير يتوقع كسادا سببه الرئيس
- خبير عسكري: إسرائيل تفرض قواعد اشتباك جديدة وتشرعن التدخل بلبنان
رسالة اقليمية لاسرائيل؟
شارك
أُطلِق صاروخان من محافظة
درعا جنوب سوريا باتجاه
الجولان المحتل، مساء أمس، في عملية محدودة من حيث الحجم لكنها تحمل دلالات سياسية وأمنية كبيرة. ورغم أن العملية لم تُسفر عن أضرار مادية تذكر، إلا أنها شكّلت إنذارًا واضحًا بأن الجنوب السوري ليس
تحت السيطرة الكاملة للدولة
السورية ، وأن القدرة على ضبط الميدان بدأت تتآكل.
مصادر مطلعة اعتبرت أن هذه العملية، قد تكون مقدّمة لولادة نمط جديد من المقاومة ضد الوجود الإسرائيلي في الجولان، ما يوحي بتحركات إقليمية خلف الكواليس تسعى إلى كسر قواعد الاشتباك الراهنة.
واشارت المصادر الى ان الرسالة واضحة ومفادها انه مهما حاول النظام السوري، ممثلًا بالرئيس أحمد الشرع ، فرض استقراره الأمني، تبقى المساحات المتروكة بلا غطاء كافية لتكون منصات انطلاق لرسائل نارية، تشير إلى أن المواجهة قد تعود إلى الواجهة من الخاصرة الجنوبية لسوريا.
مصادر مطلعة اعتبرت أن هذه العملية، قد تكون مقدّمة لولادة نمط جديد من المقاومة ضد الوجود الإسرائيلي في الجولان، ما يوحي بتحركات إقليمية خلف الكواليس تسعى إلى كسر قواعد الاشتباك الراهنة.
واشارت المصادر الى ان الرسالة واضحة ومفادها انه مهما حاول النظام السوري، ممثلًا بالرئيس أحمد الشرع ، فرض استقراره الأمني، تبقى المساحات المتروكة بلا غطاء كافية لتكون منصات انطلاق لرسائل نارية، تشير إلى أن المواجهة قد تعود إلى الواجهة من الخاصرة الجنوبية لسوريا.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
