- الطاقة و الكهرباء والتي تعد من أبرز القطاعات التي ستستفيد من الدعم السعودي.
- النقل و البنية التحتية، وستسفيد سوريا من إعادة بناء الطرق والمرافق الحيوية التي تضررت خلال سنوات النزاع.
- القطاع السياحي، والذي كان قد تضرر بشكل كبير خلال سنوات النزاع، وستساهم المملكة في اعادة إحياء القطاع من خلال الإستثمار في البنية التحتية والترويج للوجهات السياحية.
- قطاع الزراعة الذي يمثل محوراً حيوياً في الإقتصاد السوري، و يتوقع أن يستفيد من الدعم السعودي من خلال توفير التمويل والتقنيات الحديثة.
- توقيع إتفاقيات مع شركات اعلامية سعودية ضخمة، وإنشاء مقرّ لقناة الـ mbc في دمشق.