وبحسب المصادر، فإن هذه المعادلة من شأنها أن تعيد رسم موازين القوى في الدائرة، خاصة أن
القوات اللبنانية ، رغم محاولاتها، لا تملك القدرة على بلوغ الحاصل الانتخابي منفردة، ما يفتح الباب أمام تفاهمات جديدة قد تغيّر المشهد.
وتشير القراءة الأولية إلى أن التحالفات الذكية والمبنية على توازنات محلية ستكون مفتاح الفوز في الاستحقاق النيابي.