آخر الأخبار
- طرابلس: تضارب في الأرقام يؤخّر إعلان النتائج النهائية
- زلزال في اليونان يتسبب بهزة أرضية بمصر
- النتائج المتداولة عن انتخابات طرابلس غير دقيقة… والتخوّف من تأجيل إعلانها يتصاعد
- من الرياض: ترامب مستعد لمساعدة لبنان.. ويرفع العقوبات عن سوريا
- إعلان لائحة بيروت بتحبك من ملعب قصقص
- وضع الإقبال يختلف
- نيسان تُعلن تسريح آلاف العاملين وإغلاق 7 مصانع، لماذا؟
- استشهاد عائلة في غارات ليلية على مخيم للنازحين بخان يونس
- دعوة لزيارة "قرية أوروبية" هاجر منها أجداد ترامب إلى نيويورك
- بعد أيام من وفاة زوجها.. كارول سماحة تعود للمسرح
- ماكرون: عقوبات جديدة على روسيا إن رفضت وقف النار بأوكرانيا
- ضربة إسرائيلية تستهدف قائد القسام شقيق يحيى السنوار
- ترحيب رسمي واحتفالات شعبية في سوريا بعد رفع العقوبات الأميركية
- مفوضية التربية في الحزب التقدمي الإشتراكي: لتسليم صناديق الاقتراع في مراكز الأقلام مباشرة
- زلزال يضرب قبالة سواحل اليونان.. وتقارير عن هزة في مصر
- "ماكدونالدز متنقل" في الرياض.. لفتة سعودية خاصة ترحب بترامب
- الحرب على غزة.. قصف عنيف بخان يونس وجلسة طارئة بمجلس الأمن للأوضاع الإنسانية
- حقيقة فيديو رقص ترامب بالسيف خلال زيارته الأخيرة للسعودية
طرابلس: تضارب في الأرقام يؤخّر إعلان النتائج النهائية
شارك
تتزايد الترجيحات بعدم القدرة على إعلان نتائج
الانتخابات البلدية في مدينة
طرابلس الليلة، ما يثير علامات استفهام عدّة، خاصة أن المدينة سجّلت أدنى نسبة اقتراع في هذه
الدورة
الانتخابية .
ورغم أن العملية الانتخابية انتهت بسلاسة، إلا أن مسار الفرز يشهد تعثّراً في إصدار النتائج، مع تكرار إعادة الفرز عند كل اعتراض يُسجَّل من قبل أحد المرشحين، الأمر الذي يعرقل حسم النتائج النهائية.
اللافت في هذا السياق أن نتائج الفرز المتكرّر غالباً ما تأتي مختلفة عن تلك المدوّنة في المحاضر الرسمية، ما يطرح تساؤلات جوهرية حول دقة الإجراءات المتبعة وشفافيتها.
وفي هذا الإطار، تطرح أوساط طرابلسية تساؤلات مشروعة: هل نحن أمام خلل إداري ناتج عن تقصير أو ضعف في التنظيم؟ أم أن ثمة تجاوزات تستدعي تحقيقاً جدياً ومحاسبة شفافة؟ ومن هي الجهة التي تقع على عاتقها مسؤولية هذا الإرباك الذي يهدّد صدقية العملية الانتخابية برمّتها؟
ورغم أن العملية الانتخابية انتهت بسلاسة، إلا أن مسار الفرز يشهد تعثّراً في إصدار النتائج، مع تكرار إعادة الفرز عند كل اعتراض يُسجَّل من قبل أحد المرشحين، الأمر الذي يعرقل حسم النتائج النهائية.
اللافت في هذا السياق أن نتائج الفرز المتكرّر غالباً ما تأتي مختلفة عن تلك المدوّنة في المحاضر الرسمية، ما يطرح تساؤلات جوهرية حول دقة الإجراءات المتبعة وشفافيتها.
وفي هذا الإطار، تطرح أوساط طرابلسية تساؤلات مشروعة: هل نحن أمام خلل إداري ناتج عن تقصير أو ضعف في التنظيم؟ أم أن ثمة تجاوزات تستدعي تحقيقاً جدياً ومحاسبة شفافة؟ ومن هي الجهة التي تقع على عاتقها مسؤولية هذا الإرباك الذي يهدّد صدقية العملية الانتخابية برمّتها؟
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
