آخر الأخبار
- في لبنان.. ماذا يجري بين حماس وحزب الله؟ (فيديو)
- مظاهرات ضد حماس في غزة.. "بدنا نعيش.. وقفوا الحرب والتهجير"
- عن انتخابات بيروت.. بيان لحزب الله!
- تم إعدامه ببلد قرب لبنان.. قصة مثيرة عن أخطر جاسوس إسرائيلي
- جيه دي فانس: ترامب سيواجه بوتين بهذه الأسئلة.. شاهد ما قاله
- الكرملين: لا استعدادات حالية لاجتماع بين بوتين وترامب
- كاتبة أميركية: هل ترامب صادق في إعادة تشكيل العلاقة مع إسرائيل؟
- انقسام رياضي حاد في لبنان وانبثاق لجنتين أولمبيتين يهدد بإيقاف دولي
- قبيل مغادرته مصر.. ماذا فعل الرئيس عون؟
- حصل بين جنوب لبنان وغزة.. مجلة تكشف أسلوباً إسرائيلياً للتدمير
- الجيش المصري: مقتل طاقم طائرة تدريب إثر سقوطها بسبب عطل فني
- ترامب يهاتف بوتين للمرة الثالثة هذا العام
- بسبب منشور يحمل إشارات معادية للسامية: مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي
- مستشفيات شمال غزة بين الحصار والقصف وانهيار البنية التحتية
- "بي بي سي" تستغني عن إعلامي شهير بعد منشور مؤيد لفلسطين
- أزمة دبلوماسية بين لندن وطهران بعد اتهام إيرانيين بالإرهاب
- شرطة بريطانيا تعتقل متهماً ثالثاً بإشعال منزل ستارمر "عمداً"
- جو بايدن: إصابة الرئيس الأمريكي السابق بالسرطان "الأكثر عدوانية"، ما هو بروتوكول العلاج؟
إعادة تدوير الوجوه في انتخابات طرابلس
شارك
تساءلت أوساط شعبية في مدينة
طرابلس عن جدوى
إعادة ترشيح بعض الأسماء التي سبق أن كانت جزءاً من
المجلس البلدي ، معتبرة أنّ هذه الوجوه لم تحقق أي إنجاز يُذكر طوال المرحلة الفائتة.
ولفتت المصادر إلى أنّ هذا التساؤل لا يستهدف جميع الأعضاء السابقين، بل يركّز تحديداً على بعض الشخصيات التي عُرفت بتعطيلها المتكرر للجلسات البلدية وإثارتها المتواصلة للمشاكل والخلافات.
وتشير الأوساط نفسها إلى أنّ طرابلس تحتاج اليوم إلى دم جديد يحمل رؤية عملية قادرة على النهوض بالمدينة، لا إلى إعادة تدوير الأزمات عبر أشخاص ثبت عدم انتاجيتهم سابقاً.
وهنا يُطرح سؤال ملحّ: هل باتت المصالح السياسية والمحاصصات فوق المصلحة العامة إلى هذا الحد، حتى يتم إعادة تلميع وجوه أثبتت التجارب عجزها عن إحداث أي تغيير إيجابي.
ولفتت المصادر إلى أنّ هذا التساؤل لا يستهدف جميع الأعضاء السابقين، بل يركّز تحديداً على بعض الشخصيات التي عُرفت بتعطيلها المتكرر للجلسات البلدية وإثارتها المتواصلة للمشاكل والخلافات.
وتشير الأوساط نفسها إلى أنّ طرابلس تحتاج اليوم إلى دم جديد يحمل رؤية عملية قادرة على النهوض بالمدينة، لا إلى إعادة تدوير الأزمات عبر أشخاص ثبت عدم انتاجيتهم سابقاً.
وهنا يُطرح سؤال ملحّ: هل باتت المصالح السياسية والمحاصصات فوق المصلحة العامة إلى هذا الحد، حتى يتم إعادة تلميع وجوه أثبتت التجارب عجزها عن إحداث أي تغيير إيجابي.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
