أوساط قريبة من الرئاسة الأولى ترفض الكشف عن تفاصيل مسار البحث في ملف سلاح حزب الله، إلا أن معلومات "الجديد" تؤكد أن الملف قيد الحلحلة، وأن التواصل بين رئيس الجمهورية وقيادة الحزب لم ينقطع. ويجري حالياً إعداد خريطة طريق لمقاربة الملف ضمن ما ورد في خطاب القسم، خصوصاً لجهة وضع سياسة أمن وطني تتضمن استراتيجية دفاعية.