- بوتين يُعلن وقف إطلاق نار في أوكرانيا لمدة 3 أيام
- بوتين يعلن هدنة لـ3 أيام.. وكييف تطالب بـ30 يوماً "على الأقل"
- إيران:لن نوقع اتفاقًا نوويًا مع أمريكا يحاكي ما كان في 2015
- إسرائيل تواصل انتهاك أجواء لبنان.. هجوم بمسيرة جنوباً وتحليق بالبقاع
- انقطاع الكهرباء في إسبانيا يعطل مباريات دورة مدريد للتنس
- وصفه بـ"محور المحور".. نتنياهو يكشف تفاصيل اغتيال نصرالله
- كرادلة الفاتيكان يحددون موعد اجتماعهم لانتخاب البابا الجديد
- هذه أبرز وظائف المستقبل التي تنبأ بها الذكاء الاصطناعي
- برنامج الأغذية العالمي يعلن نفاد مخزونه من الغذاء بغزة
- تعليق إسرائيلي على مقترح "هدنة الـ5 سنوات"
- انقطاع الكهرباء في البرتغال وإسبانيا ولا أحد يعرف السبب
- انقطاع الكهرباء.. تحذير من "التكهنات" واجتماع أزمة بإسبانيا
- مع بدء انتخابات كندا.. ترامب يجدد الحديث عن الولاية 51
- جمال عبد الناصر: تسجيل صوتي للرئيس المصري الراحل يثير جدلاً حول مواقفه من الصراع العربي الإسرائيلي
- الجزائر أمام اختبار الإرهاب تحت غطاء "الهجرة غير النظامية"
- وزير دفاع باكستان: التوغل العسكري الهندي وشيك
- تل أبيب ترفض مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة
- مسلحون ينبشون قبر حافظ الأسد.. وينقلون رفاته لمكان "مجهول"
إسرائيل تعاود قصف الضاحية... توسيع الحرب مُجدّداً (الديار)
كتبت صحيفة "الديار": من دون مقدمات او تمهيد، قرر العدو «الاسرائيلي» يوم أمس الأحد ضرب الضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الثانية، منذ اعلان وقف النار في تشرين الثاني الماضي. وفيما ادعى رئيس الوزراء «الاسرائيلي» بنيامين نتانياهو ان جيشه هاجم «البنية التحتية التي خزن فيها حزب الله صواريخ دقيقة»، بدا واضحا ان الضربة عبارة عن رسالة «اسرائيلية» بـ «النار»، مفادها ان «تل ابيب» مستعدة لجولة جديدة من الحرب، في حال لم يتم تسليم السلاح شمالي الليطاني، وأن لا خطوط حمراء امامها لا في بيروت وضاحيتها ولا في اي منطقة لبنانية اخرى.
وما يفترض التوقف عنده، انه فيما كان العدو قد ربط استهداف الضاحية قبل شهر بالصواريخ، التي كانت قد انطلقت من الاراضي اللبنانية واستهدفت الأراضي الفلسطينية المحتلة، اتت الضربة هذه المرة بغياب اي حركة من الجهة اللبنانية، ما يوحي بمحاولة فرض معادلات جديدة، بالتزامن مع المفاوضات الناشطة الاميركية- الايرانية.
ضغوط جديدة مقبلة
وتعتبر مصادر قريبة من «الثنائي الشيعي» ان التصعيد «الاسرائيلي» الميداني، يواكب حملة داخلية تدفع باتجاه تحديد مهل لسحب سلاح حزب الله، مرجحة في تصريح لـ «الديار» ان تتزايد الضغوط في الايام القليلة المقبلة على كل الجبهات، سياسيا وميدانيا واعلاميا، ردا على مواقف قياديي الحزب كما رئيس المجلس النيابي نبيه بري، الذين اكدوا رفض تسليم السلاح راهنا، وقبل تحقيق مجموعة من الشروط ابرزها انسحاب العدو من الاراضي التي لا تزال محتلة، ووقف خرق وقف النار وتحرير الاسرى».
وتضيف المصادر:»والانكى ان كل الخروقات «الاسرائيلية» تحصل في وقت ان اللجنة التي من المفترض انها تراقب تطبيق وقف النار، هي في غيبوبة تامة، ما يؤكد ان المجتمع الدولي وعلى رأسه الولايات المتحدة الاميركية، متواطئ تماما مع «اسرائيل» ويغطي كل ما تقوم به».
المصدر:
الجديد
