آخر الأخبار
- حل ملف السلاح.. من دون سقف زمني
- الحرب على غزة .. عشرات الشهداء بالقطاع وسموتريتش يعتبر عودة الأسرى ليست أولوية
- البابا فرنسيس أحبّ لبنان ودافع عنه حتى الرمق الأخير
- خطط اليمن في "دردشة سيغنال".. كيف رد هيغسيت والبيت الأبيض؟
- بعد رحيل فرنسيس.. ما هو "المجمع السري" وكيف يتم اختيار البابا الجديد؟
- البيت الأبيض: قادة في البنتاغون يسربون المعلومات
- رغم هدية ميسي.. لماذا رفض البابا فرنسيس تشجيع الأرجنتين؟
- نتنياهو يهدّد لبنان: الردّ القاسي سيشملكم
- دويّ انفجار سُمع في أرجاء القطاع الغربي... ما مصدره؟
- هنا بيروت - علاء جليلاتي - الحلقة الكاملة
- من بين 9 مرشحين.. من سيكون بابا الفاتيكان القادم؟
- الاجتماع السري والدخان.. إليكم طقوس وقواعد اختيار بابا الفاتيكان
- المغاربة بصوت واحد: لا لرسو “سفن الإبادة” في موانئنا
- الشرطة التونسية تعتقل المحامي المعارض أحمد صواب وتحيله لـ"قطب الإرهاب"
- شهيد بالضفة وعشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
- الصين تعيد لأميركا طائرة "بوينغ".. سعرها تضخم بعد رسوم ترامب
- تايمز: عصابات المخدرات تسيطر على السجون الفرنسية
- تايمز: صراع على السلطة بالكونغو يهدد أطماع ترامب في المعادن
البطريرك ميناسيان ينعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح
شارك
نعى صاحب الغبطة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن
الكاثوليك ، انتقال قداسة
البابا فرنسيس إلى بيت الآب
السماوي ، مستشهداً بكلمات القديس
بولس الرسول في رسالته الثانية إلى تيموتاوس:
"قَدْ جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَانَ، وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ" (٢ تيموتاوس ٤).
لقد خدم قداسته الكنيسة الجامعة بأمانة ومحبة وتواضع، وكان صورة حية للراعي الصالح ، حاملاً همّ الفقراء، وناطقاً بالسلام، ومجسّداً لرحمة الله في عالم متعطش للرجاء. عاش صلاته، وعلّم بالقدوة، وسار بتواضع في درب الرب ، مؤمناً بوعد المخلّص القائم من بين الأموات:
"إنني ذاهب لأعد لكم مكاناً، لتكونوا أنتم أيضاً حيث أكون أنا والآب والروح القدس " (يوحنا ١٤: ٢).
وتقدم البطريرك ميناسيان بتعازيه القلبية إلى الكنيسة الكاثوليكية جمعاء، وإلى الكرادلة والأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات والمؤمنين في العالم أجمع، سائلاً الرب أن يسكب تعزياته في قلوب الجميع، ويمنح راحة أبدية لنفس قداسته في حضرة الثالوث القدوس.
"قَدْ جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَانَ، وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ" (٢ تيموتاوس ٤).
لقد خدم قداسته الكنيسة الجامعة بأمانة ومحبة وتواضع، وكان صورة حية للراعي الصالح ، حاملاً همّ الفقراء، وناطقاً بالسلام، ومجسّداً لرحمة الله في عالم متعطش للرجاء. عاش صلاته، وعلّم بالقدوة، وسار بتواضع في درب الرب ، مؤمناً بوعد المخلّص القائم من بين الأموات:
"إنني ذاهب لأعد لكم مكاناً، لتكونوا أنتم أيضاً حيث أكون أنا والآب والروح القدس " (يوحنا ١٤: ٢).
وتقدم البطريرك ميناسيان بتعازيه القلبية إلى الكنيسة الكاثوليكية جمعاء، وإلى الكرادلة والأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات والمؤمنين في العالم أجمع، سائلاً الرب أن يسكب تعزياته في قلوب الجميع، ويمنح راحة أبدية لنفس قداسته في حضرة الثالوث القدوس.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
