آخر الأخبار
- خائفون.. ماذا قال إسرائيليون عن لبنان؟
- الحرب على غزة .. أبو عبيدة يحمل نتنياهو المسؤولية عن حياة الأسرى ومظاهرات بمدن عربية
- اجتماع لقائد الجيش مع قادة الأجهزة الأمنية
- هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين
- في لبنان.. مسح رياضي يبدأ الأسبوع المقبل
- ترامب يعلن عن قرار جديد بشأن مصير تطبيق "تيك توك" مؤقتا
- زيلينسكي: يمكن الاتفاق على تفاصيل نشر قوات أجنبية خلال شهر
- ديربي الرياض.. تداول فيديو لما فعله رونالدو مع جماهير الهلال
- رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يحذر من التضخم بسبب الرسوم الجمركية
- ترامب عن رسوم الصين المضادة: "لقد لعبت بشكل خاطئ.. أصيبوا بالذعر"
- ترامب يدعو باول لخفض أسعار الفائدة.. كيف رد عليه الأخير؟
- هل أحبطت إسرائيل مخطط تركيا بنشر قوات في سوريا؟
- روسيا تقصف بلدة زيلينسكي وتعلن مقتل 85 عسكريين أوكرانيين وأجانب
- روسيا تعلن قتل 85 جنديًا وضابطا أجنبيا بقصف اجتماع بأوكرانيا
- الدويري: نتنياهو يضحي بالأسرى والجنود لأجندته السياسية
- ما مخاطر عاصفة ترامب الجمركية على الاقتصاد الأميركي؟
- الحكومة الليبية تغلق مكاتب عشر منظمات إغاثية بينهم "أطباء بلا حدود"
- إسرائيل توسع عملياتها.. وحماس: نصف الأسرى بمناطق طلب إخلاؤها
مخاطر تجدّد الحرب والتداعيات الاقتصادية
شارك
كتبت" نداء الوطن": فيما تزداد الخشية من إمكانية تجدد الحرب
الإسرائيلية على
لبنان ، تعود إلى الواجهة هواجس تأثيرها المدمر على الاقتصاد اللبناني. ويرى مصدر اقتصادي مطلع أن تداعياتها ستكون على الشكل الآتي:
أولاً: القضاء على الموسم السياحي وتأثره بشكل كبير، خصوصاً الفنادق وبيوت الضيافة والمطاعم والمنتجعات، مما يعني حكماً شح الدولار.
ثانياً: من المفترض أن يشارك لبنان في النصف الثاني من الشهر الجاري في اجتماعات الربيع، بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. ومن المتعارف عليه أن هذا التاريخ، هو المهلة المعطاة إلى الحكومة اللبنانية لتقديمها ورقة الإصلاحات التي تم الاتفاق عليها في خلال زيارة وفد صندوق النقد الدولي إلى بيروت.
ثالثاً: تراكم الخسائر المباشرة وغير المباشرة، وإذا كانت كلفة أضرار حرب الإسناد قدرت ما بين 12 و 14 مليار دولار، فحتماً ستتراكم وتزيد هذه المرة، والأمر يتوقف على مدى قوتها ومدتها.
رابعاً، قد تتخذ الحرب هذه المرة وجهة مختلفة، تستهدف البنية التحتية ومؤسسات الدولة والمنشآت الحيوية، وبذلك نكون أمام مشهد مختلف من الحرب وحتماً أمام خسائر اقتصادية أكبر.
أولاً: القضاء على الموسم السياحي وتأثره بشكل كبير، خصوصاً الفنادق وبيوت الضيافة والمطاعم والمنتجعات، مما يعني حكماً شح الدولار.
ثانياً: من المفترض أن يشارك لبنان في النصف الثاني من الشهر الجاري في اجتماعات الربيع، بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. ومن المتعارف عليه أن هذا التاريخ، هو المهلة المعطاة إلى الحكومة اللبنانية لتقديمها ورقة الإصلاحات التي تم الاتفاق عليها في خلال زيارة وفد صندوق النقد الدولي إلى بيروت.
ثالثاً: تراكم الخسائر المباشرة وغير المباشرة، وإذا كانت كلفة أضرار حرب الإسناد قدرت ما بين 12 و 14 مليار دولار، فحتماً ستتراكم وتزيد هذه المرة، والأمر يتوقف على مدى قوتها ومدتها.
رابعاً، قد تتخذ الحرب هذه المرة وجهة مختلفة، تستهدف البنية التحتية ومؤسسات الدولة والمنشآت الحيوية، وبذلك نكون أمام مشهد مختلف من الحرب وحتماً أمام خسائر اقتصادية أكبر.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
