تقول مصادر مطلعة ان
الخلاف الفرنسي
الاميركي بشأن الساحة
اللبنانية يتعمق بسرعة ويبدو انه سيكون عنوان المرحلة المقبلة ما قد يترك انعكاسات سلبية على
العهد والحكومة.
وبحسب المصادر فإن
الخلاف الذي كان قائما في ملف
تعيين حاكم مصرف
لبنان لم يكن يتيما، بل ان هذا الخلاف بشأن التعاطي مع
لبنان في صراعه مع اسرائيل مختلف كثيرا بين
باريس وواشنطن والتصريحات
الفرنسية خير دليل على ذلك.
واشارت المصادر الى ان الخلاف سيستمر وهناك ملفات جديدة ستكون في صلب "الكباش الفرنسي الاميركي" وهذا ما سيؤثر كثيرا على الساحة السياسية
اللبنانية .