آخر الأخبار
- أخطر كذبة إسرائيلية في لبنان.. ملف التطبيع يبدأ منها!
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء والاحتلال يستعد لضم مناطق جديدة بالقطاع
- الرئاسة السورية تنشر صور الشرع وزوجته مع "أبناء الشهداء"
- معجب بالخميني.. تعرف على القوة الخفية وراء جماعة الحوثي
- حزب الله: إسرائيل أنهت الهدنة ونقلت الوضع لمرحلة مختلفة
- أنشيلوتي يتحدث عن مبابي.. "لديه فرصة" مثل رونالدو
- نقيب معلمي صناعة الذهب يحذر من قانون الأماكن غير السكنية
- استشهاد شقيقين من الدوير في الغارة على الضاحية
- أوّل تعليق من بري على غارة الضاحية... إليكم ما قاله
- بري تعليقاً على غارة الضاحية: عدوان موصوف على لبنان وعلى حدود عاصمته
- تصعيد سياسي مستمرّ وتنافس رئاسي محتدم
- ألمانيا تحذر واشنطن: لا تسقطوا في براثن بوتين
- بعد رفح.. إسرائيل تأمر بإخلاء مناطق شمال غزة
- ترامب يُلمح إلى ولاية ثالثة.. هل هناك طرق لتحقيق ذلك؟
- زعيم طالبان: لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان
- قلق إسرائيلي من إنشاء تركيا لقاعدة عسكرية في سوريا
- إسرائيل تصعد عملياتها في طولكرم.. وتواصل حصار مخيم نور شمس
- القدس في مارس.. إبعاد جماعي عن الأقصى
المفتي حجازي: كفانا تغليب الدويلة على الدولة
شارك
دعا مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق حجازي خلال صلاة وخطبة عيد الفطر في مسجد بلدة خربة روحا في قضاء راشيا إلى تحمل الدولة مسؤولياتها في ضبط السلاح غير الشرعي، ورفض رهن
لبنان للمحاور الخارجية.
وأكد أن "لبنان يعاني من تغليب الدويلة على الدولة"، محذرا من الواقع المعيشي والأمني المتفلت. كما طالب الدولة بتنفيذ وعدها بالعدالة والكفاءة والتنمية المتوازنة، مشيرا إلى أن "البقاع محروم من الوزارات والإدارات على الرغم من تمثيله لنصف لبنان".
وأشار إلى أن "لبنان يواجه تحديات كبيرة في ظل اعتداءات العدو"، مطالبا بإطلاق سراح المعتقلين الإسلاميين من السجون، وضبط الحدود مع سوريا . كما هنأ الأمة بتحرير سوريا ودعا إلى تعزيز العلاقات معها. وأكد أن "العيد يأتي في وقت يجرح فيه أهل غزة"، مؤكدا "ضرورة نصرة فلسطين وتحرير القدس".
وختم خطبته بتأكيد "أهمية الحفاظ على أخلاق الإسلام في العيد"، مشيرا إلى أن "العيد هو تجسيد عملي للإسلام"، داعيا المسلمين إلى "التفاني في الطاعات ومواصلة العمل الصالح".
بعد الصلاة، تقبل المفتي حجازي التهاني من المصلين، على أن يستقبل المهنئين في قاعة دار الفتوى في بلدة البيرة في قضاء راشيا، من العاشرة صباحا حتى الواحدة ظهرا.
وأكد أن "لبنان يعاني من تغليب الدويلة على الدولة"، محذرا من الواقع المعيشي والأمني المتفلت. كما طالب الدولة بتنفيذ وعدها بالعدالة والكفاءة والتنمية المتوازنة، مشيرا إلى أن "البقاع محروم من الوزارات والإدارات على الرغم من تمثيله لنصف لبنان".
وأشار إلى أن "لبنان يواجه تحديات كبيرة في ظل اعتداءات العدو"، مطالبا بإطلاق سراح المعتقلين الإسلاميين من السجون، وضبط الحدود مع سوريا . كما هنأ الأمة بتحرير سوريا ودعا إلى تعزيز العلاقات معها. وأكد أن "العيد يأتي في وقت يجرح فيه أهل غزة"، مؤكدا "ضرورة نصرة فلسطين وتحرير القدس".
وختم خطبته بتأكيد "أهمية الحفاظ على أخلاق الإسلام في العيد"، مشيرا إلى أن "العيد هو تجسيد عملي للإسلام"، داعيا المسلمين إلى "التفاني في الطاعات ومواصلة العمل الصالح".
بعد الصلاة، تقبل المفتي حجازي التهاني من المصلين، على أن يستقبل المهنئين في قاعة دار الفتوى في بلدة البيرة في قضاء راشيا، من العاشرة صباحا حتى الواحدة ظهرا.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
