آخر الأخبار
- بعد سقوط الأسد... ما موقف حزب الله من التواصل مع سوريا؟
- غزة بعد الاتفاق.. الاحتلال يوسع عمليته برفح واستشهاد 200 طفل منذ استئناف الحرب
- اهداف كبرى من لجنة التفاوض المدنية..
- مقتل ضباط وإعلاميين في هجوم لـ"الدعم السريع" بمسيرات على القصر الجمهوري
- ماذا يعني اغلاق مطار هيثرو؟.. من عدد الرحلات المتأثرة لحجم الخسائر
- الجيش السوداني يسيطر على القصر الرئاسي بالخرطوم
- محاكمة وفاة مارادونا.. شهادة "صادمة" من طبيبين
- الوزير حيدر استقبل سفير ايطاليا واطلع من نقابة مشغلي الخليوي على وضع القطاع
- إشكال أثار الهلع ومتاجر أقفلت أبوابها... إليكم ما شهده السوق العريض في طرابلس
- عوده بحث ووزير الدفاع في الاوضاع
- 7 من أصحاب المولدات في الضاحية.. موقوفون!
- عن الودائع والإنتخابات البلديّة وإعادة الإعمار... هذا ما أكّده رئيس الحكومة
- إضراب المدارس بدأ.. هل سيُعلن الأحد الإضراب المفتوح؟
- من فرنسا.. أول تعليق أوروبي على تهديد إسرائيل بـ"ضم غزة"
- الكرامة: حكاية آخر معركة اتحد فيها المقاتلون الفلسطينيون والجيش الأردني ضد إسرائيل
- الدعم السريع: معركة القصر الجمهوري "لم تنته بعد"
- تلغراف: لماذا يجب أن يخشى بوتين الترسانة النووية البريطانية؟
- السلطات البريطانية تعلن السيطرة على حريق أغلق مطار هيثرو
الخير زار العبدالله مهنئا: المؤسسة بين أيادي أمينة
شارك
زار
النائب أحمد الخير، المدير العام لقوى الأمن الداخلي، اللواء رائد عبد الله، مهنئاً بتوليه مهامه.
وتم خلال اللقاء البحث في شؤون أمنية تعني منطقة الشمال وقضاء المنية - الضنية، وفي مقدمها ضبط التفلت الأمني وزيادة عديد قوى الأمن الداخلي في المنطقة لتمكينها من القيام بمهامها على أتم وجه.
وأكد الخير أن "مؤسسة قوى الأمن الداخلي بين أيدٍ أمينة، واللواء عبد الله خير خلف لخير سلف، اللواء عماد عثمان، الذي سلم الأمانة، بعدما قاد قوى الأمن الداخلي في أصعب الظروف، وحافظ على استمراريتها ووحدتها، وبذل، على رغم كل التحديات، جهوداً جبارة في تكريس دورها الأمني الريادي، والارتقاء به، وتحقيق الإنجازات في الامن الاستباقي ومكافحة الإرهاب وكشف شبكات التجسس". (الوكالة الوطنية)
وتم خلال اللقاء البحث في شؤون أمنية تعني منطقة الشمال وقضاء المنية - الضنية، وفي مقدمها ضبط التفلت الأمني وزيادة عديد قوى الأمن الداخلي في المنطقة لتمكينها من القيام بمهامها على أتم وجه.
وأكد الخير أن "مؤسسة قوى الأمن الداخلي بين أيدٍ أمينة، واللواء عبد الله خير خلف لخير سلف، اللواء عماد عثمان، الذي سلم الأمانة، بعدما قاد قوى الأمن الداخلي في أصعب الظروف، وحافظ على استمراريتها ووحدتها، وبذل، على رغم كل التحديات، جهوداً جبارة في تكريس دورها الأمني الريادي، والارتقاء به، وتحقيق الإنجازات في الامن الاستباقي ومكافحة الإرهاب وكشف شبكات التجسس". (الوكالة الوطنية)
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
