بالرغم من النقاط التي حققها "التغييريون" من خلال تكليف رئيس الحكومة نواف سلام والتشكيلة
الحكومية التي سيطروا على غالبية اعضائها الا ان هؤلاء غير متفائلين.
وبحسب مصادر مطلعة فإن غالبية التغييريين الفاعلين يعتبرون ان تكرار تجربة العام 2022 من خلال الخرق بعدد لا بأس به من النواب لن يحصل، اذ ان بعض النواب الحاليين لن يتمكنوا من الفوز بالانتخابات.
وترى المصادر ان "التغييريين" يتداولون اسماء محددة، وبعضها من "الصقور"، التي ليس لديها فرص نجاح وبالتالي قد لن يتم خوض معركتها في الانتخابات المقبلة.