أشار مصدر إحصائي الى أن عددا كبيرا من المرشحين باشر العمل بوتيرة تصاعدية إستعداداً للإنتخابات النيابية لدورة أيار 2026، وفي هذا السياق عُلم أن المقعد الارثوذكسي في دائرة بيروت الثانية
يشهد مزاحمة واسعة في عدد المرشحين لكونه مقعدا سهل المنال إذا كان
التحالف مع "تيار المستقبل" أو مع "الثناني الشيعي"، حيث يستطيع الطرفان رفد مرشحهم على هذا المقعد بآلاف الأصوات التفضيلية. وفي التفاصيل فإن نائبا سابقا عن هذا المقعد بدأ بالتحرك من خلال
سلسلة خدمات إنتخابية وأبرزها تقدمة أعمال
تغيير بلاط أرضية أحد أبرز المقرات الدينية في بيروت لكونه خبيرا في هذا المجال ، كما بدأت مكاتبه تتواصل مع عدد من المفاتيح الإنتخابية من أجل حشد أكبر عدد من الأصوات التفضيلية لتسهم في وصوله الى هذا المقعد النيابي الذي شغله يوماً من الأيام .