بالرغم من ان السلطة الجديدة في
لبنان تحظى برضى
كامل من غالبية الدول
العربية وتحديدا الخليجية، الا ان الزخم
العربي الايجابي تجاه
لبنان تراجع بسرعة قياسية في المرحلة الاخيرة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الدعم الفرنسي للبنان هو الدعم الجدي اليتيم سياسيا وحتى اقتصاديا وماليا، في الوقت الذي لا يبدو ان دول الخليج لا تزال متحمسة للاستثمار في الواقع اللبناني.
وتعتبر المصادر ان التقارب الذي حصل بين الرئيس السوري احمد الشرع من جهة ودول الخليج من جهة
اخرى اراح المملكة
العربية السعودية وجعلها غير مستعجلة على الاستثمار السياسي في
لبنان .