اكدت مصادر مطلعة ان هناك حملة شبه منظمة يتعرض لها
النائب
السابق وليد
جنبلاط من قبل عدد من الناشطين والاعلاميين وبعضهم يقيم خارج
لبنان .
واشارت المصادر إلى ان "الاشتراكي" يرى بالتصويب على
جنبلاط في هذه المرحلة محاولة فعلية لضرب
المرجعية الدرزية الوحيدة القادرة على مواجهة المشروع الاسرائيلي في الطائفة الدرزية.
وتعتقد المصادر ان جزءا اساسيا ممن يقومون بهذه الحملة هم من الدروز لقدرتهم على "كسر المحرمات" التي كانت قائمة سياسيا واعلاميا من خلال تعاطي الدروز مع
جنبلاط ..