آخر الأخبار
- زيارة عون للسعودية محطة أساسية لتعزيز علاقات لبنان العربية.. بري يخشى انشاء شريط حدودي جديد
- "مقترح ويتكوف".. إسرائيل تقدم خطة هدنة جديدة وتضغط على حماس
- أسس صلبة لمرحلة جديدة من العلاقات.. عون يختتم زيارته إلى السعودية
- محادثات بناءة لعون في الرياض وتحديات امام قمة القاهرة
- مؤشر الديمقراطية 2024.. أين حلت الدول العربية؟
- غزة بين حرب جديدة وسلام غائب.. أي الخيارات أفضل؟
- أمريكا توقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا وتنتظر اعتذارا
- بالتوقيت.. أطول وأقصر ساعات الصيام في الدول العربية
- تيار المستقبل يستمر أبعد من الحشد الشعبي
- مسؤول حزبي يتبهور على الناس: نحن مَنْ يقرر
- تأجيل الانتخابات رهن حالة واحدة
- الحرب دمرت معظم المساجد.. السحور والإفطار في غزة "بلا أذان"
- خطاب ترامب أمام الكونغرس.. ما نعرفه والمتوقع
- إعمار بلا تهجير.. خطة غزة على طاولة القمة العربية الطارئة
- مصادر تكشف بنود مشروع بيان القمة العربية.. وخطة مصر لغزة
- حماس تستعد لاستئناف القتال مع إسرائيل
- أردوغان: لن نسمح بتقسيم المنطقة وإسرائيل تلعب بالنار في الأقصى
- الظاهرة الترامبية.. أيديولوجيا ترسم معالم نظام دولي جديد
عن زيارة عون إلى السعودية.. هذا ما قالته يعقوبيان
شارك
كتبت النائب يولا يعقوبيان، عبر حسابها على منصة "أكس":
"كل الأمل أن تثمر زيارة الرئيس جوزاف عون إلى السعودية عن بوادر إيجابية لمرحلة جديدة من التعاون، مما يفتح المجال لتعزيز الشراكة السياسية والاقتصادية بين البلدين. من الضروري أيضاً إعادة بناء جسور التواصل واستعادة الثقة التي اهتزت عندما حاول البعض تحويل لبنان إلى منصة للهجوم على المملكة!. اليوم، بدأت الحياة السياسية في لبنان بالانتظام، مما يعيد الحرارة للعلاقات الثنائية تمهيداً لتوقيع اتفاقات تشمل التبادل التجاري، ومكافحة الإرهاب، وتجارة المخدرات، وغير ذلك".
"كل الأمل أن تثمر زيارة الرئيس جوزاف عون إلى السعودية عن بوادر إيجابية لمرحلة جديدة من التعاون، مما يفتح المجال لتعزيز الشراكة السياسية والاقتصادية بين البلدين. من الضروري أيضاً إعادة بناء جسور التواصل واستعادة الثقة التي اهتزت عندما حاول البعض تحويل لبنان إلى منصة للهجوم على المملكة!. اليوم، بدأت الحياة السياسية في لبنان بالانتظام، مما يعيد الحرارة للعلاقات الثنائية تمهيداً لتوقيع اتفاقات تشمل التبادل التجاري، ومكافحة الإرهاب، وتجارة المخدرات، وغير ذلك".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
