أكدت مصادر مطلعة ان "حزب الله" لديه اولوية واحدة في هذه المرحلة هي الذهاب إلى استقرار سياسية وامني داخلي وعدم تشجيع اي فوضى او خلافات سياسية.
وترى المصادر ان الحزب لا يريد التصعيد الا اذا اضطر للقيام بخطوات كبيرة في حال استمر الضغط عليه وعلى بيئته، لكن هذا الامر لا يبدو منطقيا حتى اللحظة.
وترى المصادر ان اي تصعيد قد يحصل في المرحلة المقبلة ربما يكون ناتجا عن انفجار شعبي سيعمل الحزب على ضبطه بسرعة ومن دون ان يؤثر الامر على ثقة البيئة الحاضنة فيه.