تقول مصادر مطلعة إن "حزب الله"، ومن خلال ادائه السياسي في المرحلة المقبلة، سيظهر انه تحرر كثيرا وانتهى من الكثير من الاعباء التي كان يفرضها تشييع الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله.
وبحسب المصادر "فإن الحزب سيكون امام نشاط سياسي منقطع النظير وسيملأ بهذا النشاط الفراغ الذي سيطر بعد الحرب الاخيرة على المجال العسكري".
وتعتقد المصادر "ان الاشتباك السياسي الداخلي سيكون اكثر وضوحا بعد انتهاء الحزب من التشييع الذي كان يفرض اعتبارات كثيرة عليه بغية انجاحه".