لفت مصدر نيابي الى أن إشكالاً وتلاسناً غير مباشر حصل بين صحافيتين، الأولى مقدمة برامج تؤيد سياسيا أحد الشخصيات، والثانية قيل إنها تتولى منصبا استشاريا لديه.
وأشار المصدر الى أن الأولى تعترض على طريقة عمل الثانية لناحية طرحها للأسماء ولإقتراحات التوزير، وتعتبر أنها تكيل بمكيالين في التواصل مع المعنيين، مهددة بتسجيل شريط فيديو إذا ما إستمر التعاطي على هذا المنوال، تحت شعار "ما في حدا إلو فيه أكتر مني".