بالرغم من الخلافات الكبيرة بين الرئيس السابق للحزب "التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط وبين "قوى الثامن من اذار" و"حزب الله" تحديدا، الا ان العلاقة لا تزال مقبولة مقارنة بالمطبات التي حصلت.
وترى المصادر ان المحاولات الاسرائيلية بإختراق الساحة الدرزية في لبنان وسوريا والتركيز عليها جعل من جنبلاط حاجة جدية لدى "حزب الله" وحلفائه.
وترى المصادر ان المصلحة المشتركة بين جنبلاط والحزب ستجعل من كل "قوى الثامن من اذار" تتجنب الوصول في اي خلاف معه الى حدود بعيدة".