خلال مفاوضات تشكيل الحكومة لوحظ ان بعض القوى السياسية مهتمة بإرضاء رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية وتأمين حصة وزارية له.
وبحسب المصادر فإن المهتمين بهذا الامر، ليسوا فقط "الثنائي الشيعي" او "قوى الثامن من اذار"، بل بعض الشخصيات الاساسية التي اظهرت حرصا على فرنجية وتسعى الى تمثيله في الحكومة.
وتعتقد المصادر ان فرنجية سيكون على علاقة جيدة بالعهد اكثر من باقي القوى المسيحية الاخرى، وهذا الامر قد يساعده حتى في الانتخابات النيابية المقبلة.