سُئلَ أحد الإعلاميين عما تردد عن التواصل معه من قِبل معنيين في مقر رسمي ليشغل منصبا إعلاميا تحريريا، فاكد حصول التواصل، لكنه اشار الى انه شكر من وضع ثقته به معتذرا عن عدم القيام بهذا العمل لعدة أسباب، أهمها ضغط العمل الذي يتولاه حاليا بين الحوارات السياسية التلفزيونية ورئاسة تحرير مؤسسة اعلامية الكترونية ودوره كأستاذ محاضر في إحدى الجامعات في الإعلام.
مصدر إعلامي أشار الى أن الأمور ستبقى على حالها في المنصب الإعلامي البارز في المقر الرسمي، بعد التشاور بين المعنيين، والإقتناع بأن الأمور تسير بشكلٍ مهني ومنظم .