وأوضحت المصادر، انّ هوكستين لفت إلى "أنّ هناك أماكن عدة في منطقة الشرق الأوسط يمكننا أن نستثمر فيها غير لبنان»، في إشارة إلى الأهمية التي توليها واشنطن لمواصفات الرئيس المقبل، في اعتبارها معياراً لأي مساعدة أميركية للبنان في المرحلة المقبلة".
وأشارت إلى أنّ "الوقائع المتوافرة حتى الآن تشير إلى أنّ مسار جلسة الخميس لا يزال غامضاً ومفتوحاً على كل الاحتمالات".
واعتبرت المصادر انّ "المؤشرات الراهنة توحي بأنّه سيكون من الصعب انتخاب الرئيس في الدورة الأولى، الّا اذا اختلطت الأوراق خلال الساعات الـ48 المقبلة في اتجاه تأييد اسم محدّد، منبّهة إلى انّ الذهاب نحو إنجاز الانتخاب في الدورات اللاحقة بأكثرية 65 صوتاً ينطوي على محاذير سياسية، لأنّ «اليوم التالي» سيكون عندها مجهولاً".