آخر الأخبار
- كان حريصاً أكثر من نصرالله.. من هو الشبح الذي تراقبه إسرائيل؟
- فيديو لجريمة في الجنوب.. شاهدوه!
- بالاسلحة الحربية.. إشكال في بلدة معروب الجنوبية!
- هذا آخر ما كُشف عن موقف التيار رئاسياً!
- توضيح من كاريتاس لبنان.. هذا ما جاء فيه
- وسائل إعلام حوثية: غارات أميركية بريطانية على صعدة
- الحرب على غزة.. انفجارات متتالية وسط إسرائيل ومظاهرات عارمة بتل أبيب تطالب بصفقة فورية
- "أمن ما بتتعدى ع العالم".. هذا ما حصل بمنزل فنانة راحلة في دمشق
- قاتلا بغزة ولبنان.. جنديان إسرائيليان بين مصابي نيو أورليانز
- فيديو.. العثور على مستودع ذخيرة وسط حمص
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
- صور من دمشق..شبكة أنفاق تربط قصر الرئاسة بمقر الحرس الجمهوري
- تهجير 3 عائلات بمحافظة نابلس وقوات الاحتلال تصيب فتى وتعتقل 3 فلسطينيين
- بالصور.. أنفاق ودهاليز وتحصينات تحت القصر الرئاسي بدمشق
- "الشلل" يهدد بريطانيا بسبب الثلوج الكثيفة
- محللون: مواقف جيران سوريا متباينة والبعض سيحاول إجهاض التحول السياسي
- بركان اثيوبيا: سلسلة من الزلازل تُعيد النشاط البركاني في البلاد
- إطلاق صاروخ من اليمن وسماع دوي انفجارات وسط إسرائيل
عون يدعي على المفترين والمشهّرين
شارك الخبر
أعلن المكتب الإعلامي للرئيس العماد ميشال عون أن "المحامي وديع عقل تقدم صباح اليوم بوكالته عن الرئيس عون، بدعاوى جزائية متخذاً صفة الادعاء الشخصي بحق عدد من الأشخاص الذين دأبوا على الإفتراء والقدح والذم والتشهير، وبشكلٍ خاص التضليل بملف وطني على أهمية تقفي أثر المفقودين والمخفيين قسراً في الحرب، والذي كان الرئيس عون رأس حربةٍ في الدفاع عنه وتشريع قانونٍ خاصٍ به، وتشكيل الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً".
وأضاف بيان المكتب الإعلامي للرئيس عون: لقد اتخذ الرئيس عون قرار إقامة الدعاوى لأن مستوى الكلام الذي أُطلق بحقه خرج عن إطار حرية الرأي وحرية التعبير اللتين يعتبرهما حقاً مقدساً، وأصبح في إطار الشتائم والتجني والافتراء، والذي يطال ليس فقط شخص الرئيس عون وتاريخه، إنما أيضا شريحة كبيرة من اللبنانيين.
وبما ان الأخلاق لم تردع، صار لزاماً على القانون ان يردع، ولذلك لجأنا اليه".
وأضاف بيان المكتب الإعلامي للرئيس عون: لقد اتخذ الرئيس عون قرار إقامة الدعاوى لأن مستوى الكلام الذي أُطلق بحقه خرج عن إطار حرية الرأي وحرية التعبير اللتين يعتبرهما حقاً مقدساً، وأصبح في إطار الشتائم والتجني والافتراء، والذي يطال ليس فقط شخص الرئيس عون وتاريخه، إنما أيضا شريحة كبيرة من اللبنانيين.
وبما ان الأخلاق لم تردع، صار لزاماً على القانون ان يردع، ولذلك لجأنا اليه".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك الخبر
