آخر الأخبار
- أبو الحسن: صفحة جديدة فتحت في العلاقة بين لبنان وسوريا .. وجوزيف عون ليس مرشح تحدي
- ميقاتي من الخيام: ممنوع أن يكون هناك أي عائق أمام الجيش للقيام بواجباته
- ميقاتي في الجنوب للمرة الثانية: معنويات الجيش عالية ونقدر تعاون اليونيفيل معه
- مزارع شبعا لبنانية بلا جدال.. هل تحسم سوريا الجديدة القضية التاريخية؟
- جنبلاط يزور الشرع.. اهداف متعددة للاشتراكي
- توترات شمال سوريا.. قتلى في صفوف قسد وهجوم لداعش
- ميقاتي من مقر اليونيفيل في إبل السقي: نتطلع إلى استقرار طويل الأمد في الجنوب
- الحرب على غزة.. الاحتلال يواصل مجازره والقسام تقتل قوة إسرائيلية ببيت لاهيا
- خفايا زيارة جنبلاط لسوريا وعاصفة مزارع شبعا.. الاشتراكي: نحيلكم إلى مقرّرات الحوار
- أهم لاعبي الغولف فازوا بهذه البطولة في أستراليا.. فما سرّها؟
- الكرملين يكشف حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق
- في ظل تطورات المشهد السوري.. ماذا ينتظر السويداء؟
- الكويت.. قانون الجنسية المعدل و5 حالات لسحبها من مواطنين
- ميقاتي: الجيش اللبناني سيقوم بمهامه في الجنوب بعد الانسحاب الإسرائيلي
- بعد أزمة الجمهور.. ميدو: كهربا سرطان داخل الأهلي
- إيران: سوريا يجب ألا تصبح ملاذا للإرهاب
- المرصد: أحد جنرالات الأسد يجري تسوية ويسلم أسلحته
- السلطة الفلسطينية تكافح لطرد المسلحين من مخيم جنين
لهذا السبب يتم تفكيك المنظومة العسكرية للجبهة الشعبية
شارك الخبر
قال مصدر سياسي شغل منصبا أمنيا إن ما يقوم به الجيش اليوم من تفكيك منظومة الجبهة الشعبية العسكرية ومصادرة السلاح وإستلام المراكز والأنفاق هو في إطار تطبيق اتفاق الطائف قبل القرارات الدولية.
وقال "إن الجيش حاول منذ التسعينيات حتى الأمس القريب عدة مرات تفكيك هذه المنظومة العسكرية التي لا جدوى لسلاحها إلا إحتلال أراض لبنانية، ولكن كان الجيش يجابه برفض سياسي لبناني سبّبه قبل العام 2005 الوجود السوري في لبنان ، أما بعد العام 2005 فقد كان الفيتو على إنهاء هذه الظاهرة من قبل حزب الله لأغراضٍ داخلية وخارجية .أما اليوم فالسلطة السياسية لن تساير أحدا في تطبيق القرارات الدولية بعد كل المتغيرات في الإقليم وها هو الجيش اليوم ينفذ كل القرارات بكل مندرجاتها لإنهاء كل سلاح خارج شرعية الدولة اللبنانية والجيش والأسلاك العسكرية.
وقال "إن الجيش حاول منذ التسعينيات حتى الأمس القريب عدة مرات تفكيك هذه المنظومة العسكرية التي لا جدوى لسلاحها إلا إحتلال أراض لبنانية، ولكن كان الجيش يجابه برفض سياسي لبناني سبّبه قبل العام 2005 الوجود السوري في لبنان ، أما بعد العام 2005 فقد كان الفيتو على إنهاء هذه الظاهرة من قبل حزب الله لأغراضٍ داخلية وخارجية .أما اليوم فالسلطة السياسية لن تساير أحدا في تطبيق القرارات الدولية بعد كل المتغيرات في الإقليم وها هو الجيش اليوم ينفذ كل القرارات بكل مندرجاتها لإنهاء كل سلاح خارج شرعية الدولة اللبنانية والجيش والأسلاك العسكرية.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك الخبر
