عبرت فرنسا عن قلقها الشديد بعد الضربات الإسرائيلية على قوات اليونيفيل في لبنان.
وشددت الحكومة الفرنسية على حماية قوات اليونيفيل، معتبرة أنه التزام على الجميع.
بدورها، أكدت اليونيفيل أن تنفيذ القرار 1701 هو الحل لإعادة السكان على حدود إسرائيل ولبنان، وأضافت في حديث لـ "العربية": نريد خفض التصعيد وإعادة الهدوء على جانبي الخط الأزرق.
وتابعت: موجودون في جنوب لبنان بموجب تفويض أممي وسنبقى في مواقعنا، ونتواصل مع إسرائيل لمعرفة أسباب الهجوم على مواقعنا