يتردد وينتشر عبر وسائل التواصل الإجتماعي خبر خروج مستشفى الرسول الأعظم (ص) عن الخدمة بعد اشتداد القصف والغارات الصهيونية الأخيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت العزيزة ومحيطها.
إنّ إدارة مستشفى الرسول الأعظم (ص) تؤكد أن هذا الخبر عارٍ من الصحة وقد تناقلته وسائل إعلامية ومنصات بعد اقتراب بعض الغارات من مكان المستشفى على طريق المطار وساهمت وسائل التواصل بانتشاره دون تدقيقٍ أو تحقيق.
إننا ندعو أهلنا وشعب المقاومة الى عدم تصديق أو المساهمة في نشر أي أخبار تتعلق بالمستشفى ونشاطها وعملها إلا التي تصدر عبر المستشفى ومنصاتها الرسمية.
دمتم في رعاية الله وحفظه".