قالت مصادر مطلعة إن "حزب الله" الذي يطلع على المبادرات الداخلية لتطبيق القرار 1701 وارسال الجيش الى الجنوب اضافة الى انتخاب رئيس جديد للجمهورية، يتعامل ببرودة مع كل هذه المبادرات، بحيث يعطي نوعا من الايجابية لجميع القوى السياسية الناشطة، لكنه لا يلتزم بأي مستوى من التنازلات.
وبحسب المصادر فان برودة الحزب تعود الى انشغاله الكبير بالحرب الحاصلة ويفضل الا يدخل في اي عملية تفاوض تحت النار..