آخر الأخبار
- عن لبنان والجولان.. إقرأوا ما كشفه تقريرٌ أميركيّ
- هكذا ستؤثر هدنة لبنان وسقوط الأسد على غزة.. محللون يكشفون
- الجديد تكشف هوية منفذ دهس الدركي في بيروت
- هل لبنان بينها؟ دولٌ تبيع المياه المعبّأة بـأرخص الأسعار
- الحرب على غزة .. علميات نوعية للقسام والفصائل تدعو السلطة لوقف عملية جنين
- افتتاح مراكز تسوية لعناصر "جيش الأسد" في دمشق
- الأهلي جاهز لـ "بلوزداد" والشناوي يريد مصالحة الجماهير
- تعطل سد تشرين يهدد حياة الآلاف في شمال سوريا
- حماس: وقف إطلاق النار في غزة "أقرب من أي وقت مضى"
- حماس: اتفاق وقف النار اقترب أكثر من أي وقت مضى
- لبنان يسلم مذكرة إنتربول لتوقيف مدير المخابرات الجوية السورية
- تفاصيل جديدة عن هجوم الدهس في ألمانيا.. هذا ما رصدته كاميرا CNN
- "الموساد الجديد".. هل تواجه أوكرانيا روسيا بتكتيكات إسرائيل؟
- مصدر سعودي: ألمانيا رفضت طلبا لتسليم المشتبه به بهجوم الدهس
- القسام: نفذنا عملية مركبة ضد قوة إسرائيلية في جباليا وقتلنا 5 جنود
- إسرائيل تعلن اعتراض مسيّرة أطلقت من الشرق
- إقبال كثيف على مراكز تسوية أوضاع جنود النظام المخلوع بدمشق واللاذقية
- اشتباكات عنيفة في جنين بين أمن السلطة ومقاومين ومظاهرة رفضا للحملة
المعارضة تتلقف المبادرة: لنلاقي بري في منتصف الطريق
شارك الخبر
قال مصدر نيابي معارض "إن الحراك الذي حصل في اليومين الماضيين في عين التينة والسراي الحكومي جدي ويُبنى عليه، وبالتحديد في نقطتين أساسيتين: الأولى هي عدم تمسك الرئيس نبيه بري نهائياً بنظرية الحوار كممر إجباري للوصول الى إنتخاب رئيس الجمهورية وهذا ما كانت ترفضه المعارضة. أما النقطة الثانية فهي
عدم التمسك بأي مرشح، لا من "الثنائي الشيعي" وحلفائه ولا من المعارضة، وهنا يكون الخلاف انتهى على شخصية الرئيس مما يعني لا جهاد أزعور ولا سليمان فرنجية".
المصدر أشار أن "على المعارضة التي كانت مرنة طوال الفترة السابقة أن تزيد من مرونتها وتلاقي الرئيس نبيه بري الذي أبدى مقتنعاً بضرورة إنتخاب رئيس جمهورية في أسرع وقت، في منتصف الطريق والعمل على إنتقاء شخصية وسطية معتدلة مقبولة من الجميع تستطيع العبور الى مرحلة النهوض الإقتصادي والإجتماعي.
المصدر ختم "بأن المعارضة ستتلقف هذه الفرصة الوطنية من أجل الشروع بما كانت تطالب به منذ اليوم الأول للأزمة الرئاسية".
عدم التمسك بأي مرشح، لا من "الثنائي الشيعي" وحلفائه ولا من المعارضة، وهنا يكون الخلاف انتهى على شخصية الرئيس مما يعني لا جهاد أزعور ولا سليمان فرنجية".
المصدر أشار أن "على المعارضة التي كانت مرنة طوال الفترة السابقة أن تزيد من مرونتها وتلاقي الرئيس نبيه بري الذي أبدى مقتنعاً بضرورة إنتخاب رئيس جمهورية في أسرع وقت، في منتصف الطريق والعمل على إنتقاء شخصية وسطية معتدلة مقبولة من الجميع تستطيع العبور الى مرحلة النهوض الإقتصادي والإجتماعي.
المصدر ختم "بأن المعارضة ستتلقف هذه الفرصة الوطنية من أجل الشروع بما كانت تطالب به منذ اليوم الأول للأزمة الرئاسية".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك الخبر
