آخر الأخبار
- التوغل البري... رهانات واهداف
- انذار جديد من جيش العدو لاخلاء بلدات جنوبية
- بالفيديو - مسيرة اسرائيلية تستهدف فريقاً من المسعفين ووقوع اصابات
- الردّ الإيراني رسالة إلى العالم...الحل في الشرق الأوسط لن يمرّ إلاّ بطهران
- بالفيديو - دمار هائل خلفته الغارات العنيفة ليلاً على المريجة في الضاحية الجنوبية .... هكذا بدا المشهد صباح اليوم
- ميقاتي في بكركي على وقع الحديث عن تحريك الملف الرئاسي: البطريرك مع لقاء جامع
- الدفاع الروسية تعلن السيطرة على مدينة استراتيجية في دونيتسك
- عراقجي يصل بيروت بطائرة إيرانية.. والبوارج الإسرائيلية تقصف الضاحية
- كأنه زلزال: ألسنة النار خرجت من تحت الأرض.. كاميرا مراقبة توثق لحظة استهداف نصرالله (فيديو)
- استهداف سيّارة للهيئة الصحية قرب مستشفى مرجعيون.. هذه المعلومات الأولية
- مراسل الجديد: استهداف سيارة تابعة للهيئة الصحية قرب مستشفى مرجعيون وسقوط شهيدين وعدد من الجرحى
- ضربة إسرائيلية لطريق يسلكه مئات الآلاف بين لبنان وسوريا
- الأولى منذ 5 سنوات.. علي خامنئي يؤم صلاة الجمعة
- ممر إنساني رئيسي.. غارة إسرائيلية تقطع الطريق الدولي بين لبنان وسوريا
- 20 صاروخا من لبنان على إسرائيل
- غموض يلف مصيره.. اختفاء قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بعد مقتل نصر الله!
- إسرائيل تعلن مقتل أحد أبرز مسؤولي إنتاج الصواريخ الدقيقة في حزب الله
- روسيا تعلن تدمير 18 مسيرة أوكرانية بأجوائها.. وتسيطر على مدينة استراتيجية
المعارضة تتلقف المبادرة: لنلاقي بري في منتصف الطريق
شارك الخبر
قال مصدر نيابي معارض "إن الحراك الذي حصل في اليومين الماضيين في عين التينة والسراي الحكومي جدي ويُبنى عليه، وبالتحديد في نقطتين أساسيتين: الأولى هي عدم تمسك الرئيس نبيه بري نهائياً بنظرية الحوار كممر إجباري للوصول الى إنتخاب رئيس الجمهورية وهذا ما كانت ترفضه المعارضة. أما النقطة الثانية فهي
عدم التمسك بأي مرشح، لا من "الثنائي الشيعي" وحلفائه ولا من المعارضة، وهنا يكون الخلاف انتهى على شخصية الرئيس مما يعني لا جهاد أزعور ولا سليمان فرنجية".
المصدر أشار أن "على المعارضة التي كانت مرنة طوال الفترة السابقة أن تزيد من مرونتها وتلاقي الرئيس نبيه بري الذي أبدى مقتنعاً بضرورة إنتخاب رئيس جمهورية في أسرع وقت، في منتصف الطريق والعمل على إنتقاء شخصية وسطية معتدلة مقبولة من الجميع تستطيع العبور الى مرحلة النهوض الإقتصادي والإجتماعي.
المصدر ختم "بأن المعارضة ستتلقف هذه الفرصة الوطنية من أجل الشروع بما كانت تطالب به منذ اليوم الأول للأزمة الرئاسية".
عدم التمسك بأي مرشح، لا من "الثنائي الشيعي" وحلفائه ولا من المعارضة، وهنا يكون الخلاف انتهى على شخصية الرئيس مما يعني لا جهاد أزعور ولا سليمان فرنجية".
المصدر أشار أن "على المعارضة التي كانت مرنة طوال الفترة السابقة أن تزيد من مرونتها وتلاقي الرئيس نبيه بري الذي أبدى مقتنعاً بضرورة إنتخاب رئيس جمهورية في أسرع وقت، في منتصف الطريق والعمل على إنتقاء شخصية وسطية معتدلة مقبولة من الجميع تستطيع العبور الى مرحلة النهوض الإقتصادي والإجتماعي.
المصدر ختم "بأن المعارضة ستتلقف هذه الفرصة الوطنية من أجل الشروع بما كانت تطالب به منذ اليوم الأول للأزمة الرئاسية".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك الخبر
