في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
جرى إتلاف وقطع كابلات متعددة في بحر البلطيق في العامين الماضيين ولم تستبعد السلطات أن تكون عمليات التخريب من قبل روسيا أو الصين.
يقول المحققون الفنلنديون إنهم يشتبهون في أن سفينة مرتبطة بروسيا جرّت مرساتها على طول قاع بحر البلطيق لما يقرب من 100 كيلومتر، مما أدى إلى تقطيع كابل طاقة مهم تحت البحر الأسبوع الماضي.
يعتقد المحققون أن المسؤول عن التخريب هي ناقلة النفط “إيغلز” ويعتقدون أيضًا أنها جزء من أسطول “الظل” الروسي من ناقلات الوقود.
يقول المسؤولون الأوروبيون إن قطع الكابلات قد يكون جزءًا من جهود روسيا لتخريب إمدادات الطاقة والاتصالات في أوروبا.