- الحرب على غزة.. عمليات نوعية للمقاومة والكنيست يقر ضم الضفة
- العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية يواصل التحديث بإرادة راسخة ونهج يضع المواطن في صميم الأولويات
- توقيع مذكرة تفاهم بين القوات المسلحة الأردنية والاتحاد الأردني للملاكمة
- "المجاعة تدق الأبواب".. صورٌ مُروعة لتفاقم الجوع القاتل في غزة
- بشارة بحبح: لا سبب مقنعاً لتأخر حماس في الرد.. وكفى مماطلة
- ليفربول يوقع عقدًا احترافيًا مع لاعب مصري جديد.. من هو؟
- بالفيديو .. سوء تنظيم في افتتاح مهرجان جرش يترك ممثلين مصريين دون مقاعد وسط تجاهل من الحضور
- صفقة "غزة" تنتظر "ردا نهائيا" من حماس بعد مطالب جديدة
- فيديو يوثق إعدام رجل درزي في شارع بالسويداء
- سموتريتش يطالب نتنياهو باحتلال غزة.. وفرض "خطة الفصل الإنساني"
- حتى أكتوبر.. براك طالب بجدول زمني لتسليم سلاح حزب الله اللبناني
- مندوب فلسطين: إسرائيل تتعمد استهداف الجوعى في غزة
- المغرب يتأهل إلى نهائي كأس أمم أفريقيا للسيدات بعد الفوز بركلات الترجيح
- الكنيست الإسرائيلي يصوت لصالح مشروع لفرض السيطرة على الضفة
- الأزهر يوضح أسباب حذف بيان تضامن مع غزة
- طبيبة أميركية بغزة: الناس يتساقطون من الجوع ولا مكان ولا دواء لعلاجهم
- شهيّة القنبلة.. 3 دول قد تكسر صومها النووي قريبا
- ترامب يتهم أوباما بـ"الخيانة" والأخير يرد بأنها ادعاءات "غريبة وسخيفة"
بعد 7 سنوات .. إعادة تداول قصة "صبغ القطط بالحناء" وشاب مغربي ينتحل صفة أردني
سرايا - أعاد ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية تداول خبر قديم يعود إلى عام 2017، والمتعلق بقيام شاب مقيم في إيطاليا بـصبغ قطط بالحناء وبيعها على أنها سلالات نادرة، وسط مزاعم خاطئة آنذاك بأنه مواطن أردني.
وبالعودة إلى التغطية الأصلية، كانت "سرايا" قد أوضحت في عام 2017، وبالاستناد إلى مصادر موثوقة، أن الشاب المعتقل هو من جنسية مغربية وليس أردنيًا كما تم تداوله حينها، وقد أقرّ خلال التحقيقات بالتهم المنسوبة إليه.
واعترف الشاب المغربي أنه كان يقوم بصيد القطط الضالة من الشوارع، ومحاولة ترويضها، ثم صبغ فرائها بالحناء لإيهام الزبائن بأنها قطط نادرة، مستغلًا الشكل المميز الذي تمنحه الحناء للفرو.
وبحسب تقارير صحفية في حينه، فقد نجح في بيع 9 قطط على الأقل بأسعار مرتفعة قبل أن يتم اكتشاف أمره وتوقيفه من قبل السلطات الإيطالية.
ويُذكر أن تداول القصة مجددًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي دون التدقيق في تفاصيلها أدى إلى انتشار معلومات مغلوطة حول هوية الفاعل، ما يسلّط الضوء على أهمية التحقق من المصادر قبل النشر أو المشاركة.
المصدر:
سرايا
