- الحرب على غزة.. شهداء في غارات ليلية والجوع يفتك بالمحاصرين
- كندا تخصص 28.4 مليون دولار لدعم الأردن في مجالات متعددة
- 35 طفلا يلتحقون ببرنامج "رفع الاستعداد للتعلم" في معان
- تشييع جثمان الرقيب علي محمود الخلايله
- البيت الأبيض: ترامب "فوجئ" بتصرفات إسرائيل في غزة وسوريا
- الحرب على غزة.. الاحتلال يتوغل بدير البلح والتجويع ينهش سكان القطاع
- سوريا توقف ترخيص شركة طلال أبو غزالة بعد تصريح عن نظام الأسد
- زيلينسكي: الجولة المقبلة من المحادثات مع روسيا تنعقد الأربعاء بتركيا
- الأمن الأوكراني يداهم مكتب مكافحة الفساد ويوقف مسؤولاً بتهمة التجسس
- وفاة بطل مسلسل "ذا كوسبي شو" غرقا أثناء عطلة عائلية
- مانشستر يونايتد يتعاقد مع بريان مبيومو.. إليك أبرز أرقامه
- الخارجية الأردنية: نثمّن المواقف الدولية الرافضة للتهجير والاستيطان
- إغلاق محيط منزل متصدع في إربد وبانتظار تقرير اللجنة الهندسية
- الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية بدير البلح وسط غزة
- القرار العسكري في سوريا..بين انقسامات الداخل وتجاذبات الخارج
- البيت الأبيض: ترامب فوجئ بالقصف الإسرائيلي على سوريا
- المقاومة تنفذ عمليات قنص وتفجير آليات ومقتل جندي إسرائيلي بغزة
- إيران: لن نتخلى عن برنامجنا لتخصيب اليورانيوم
مزارعون أردنيون يكشفون تحكم “حيتان الليمون” بأسعار السوق المحلي .. فيديو
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
سرايا - خاص- اتهم مزارعون أردنيون من مختلف مناطق المملكة ما وصفوهم بـ”حيتان السوق” بالتحكم في أسعار محصول الليمون المحلي، عبر شراء كميات كبيرة من المزارعين بأسعار متدنية لا تتجاوز 20 قرشًا للكيلوغرام، ثم تخزينها لفترات طويلة داخل برادات ومخازن تبريد، في انتظار نقص المعروض لطرحها بأسعار مرتفعة.
وقالوا لسرايا إنه المزارعين يُجبرون على بيع محاصيلهم بأسعار زهيدة في بداية الموسم، خشية تساقط الثمار وتعرضها للتلف، في ظل غياب آليات حكومية لحمايتهم من استغلال التجار الكبار الذين يملكون قدرات تخزينية ضخمة.
وأضافوا أن هؤلاء التجار، الذين يملكون معرفة دقيقة بتقلبات السوق، يعملون على ضخ كميات من الليمون المستورد أو المخزّن بشكل متقطع للحفاظ على سعر منخفض ظاهريًا، بينما يتحكمون لاحقًا بكمية المعروض مع نهاية الموسم، عندما يقل إنتاج المزارع المحلية، ويمنع الاستيراد، فتقفز الأسعار بشكل كبير.
وأكد عدد من المزارعين أن هذا السلوك يتكرر سنويًا، وسط غياب رقابة حقيقية من الجهات المختصة، مما يجعل المنتج المحلي ضحية لمعادلة مختلّة يتحكم بها رأس المال والمخازن، وليس العرض والطلب فقط .
المصدر:
سرايا
