- "العمل": 1231 معاملة انجزتها مديرية العاملين في المنازل خلال يومين
- مصادر "العربية": هدنة 60 يوماً بين حماس وإسرائيل وترامب يعلن التفاصيل خلال ساعات
- بالفيديو .. إصابة فتاة إثر سقوطها من أعلى نفق عبدون
- وزارة العمل: مصاعد المبنى في العبدلي جديدة ولم تتعطل نهائيا
- ولي العهد عبر انستاغرام: "أفكار مميزة خلال لقائي شباب وشابات المفرق"
- النائب مشوقة يسأل عن راتب 4 آلاف دينار في "الاستثمار" وتعاقدات غامضة - وثيقة
- رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور قيادة المنطقة العسكرية الشرقية
- الحرب على غزة .. مشاهد لكمائن للمقاومة وقتلى وجرحى للاحتلال
- حرب غزة: إسرائيل توافق على مقترح المبعوث الأمريكي لوقف إطلاق النار، وحماس "تتجه نحو الرفض"
- شهود عيان: مقتل 11 عنصرا من شرطة "حماس" بغارة إسرائيلية
- إعلام إسرائيلي: مقترح ويتكوف الجديد أكثر انحيازا لتل أبيب
- تلغراف: هكذا خسر نتنياهو القارة الأوروبية
- كيف يؤثر سلاح حزب الله على الحياة اليومية في لبنان؟
- القارة المقزّمة.. حملة أفريقية لتصحيح خريطة العالم
- الجزيرة نت تحصل على معلومات تفصيلية عن مقترح ويتكوف الجديد حول غزة
- لبنان: قتيلان في غارة ونيران إسرائيلية بجنوب البلاد
- إسبانيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
- أكسيوس: قادة الخليج أبلغوا ترامب معارضتهم ضرب إيران
36 عام من الإدمان .. موظف في مركز الحسين ينتصر على التدخين والسرطان
سرايا - رصد - روى أحد موظفي مركز الحسين للسرطان، ويدعى عاصم، تجربته الشخصية المؤثرة مع التدخين ومرض السرطان، داعيًا الجميع للإقلاع عن التدخين حفاظًا على حياتهم.
وقال عاصم، في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي،رصدته سرايا، إنه بدأ التدخين في سن مبكرة وهو طفل، وكان يخفي الأمر عن الجميع، إلا أن وفاة والده بالسرطان شكلت نقطة تحول في حياته، حيث دخّن أول سيجارة أمام الناس.
وأضاف: "منذ ذلك الحين أصبحت مدمناً، لا أبدأ يومي ولا أنهيه دون سيجارة".
وفي عام 2021، اكتشف عاصم إصابته بورم في الدماغ، خضع على إثره لعملية جراحية. ورغم محاولاته للإقلاع بعد الجراحة، إلا أنه لم يتمكن من الثبات، إلى أن اتخذ قراره الحاسم في عام 2024 بترك التدخين نهائيًا، بعد 36 عامًا من الإدمان.
وأوضح أن عمله في مركز الحسين للسرطان، والدعم الذي تلقاه من زملائه، كانا الدافع الحقيقي وراء نجاحه في الإقلاع. وقال: "اليوم، أنا إنسان جديد. أتنفس بشكل أفضل، أعصابي أكثر هدوءًا، وحياتي أجمل بدون دخان".
واختتم رسالته بتوجيه نصيحة مؤثرة: "إذا كنت تحب نفسك، تخلص من الدخان. هو ليس راحة، بل سم بطيء... وأنت تستحق أن تعيش".
المصدر:
سرايا
