- ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وأجواء دافئة نهارا في معظم المناطق
- غزة بعد الاتفاق.. حماس تكشف جوانب من المفاوضات وهجمة إسرائيلية على مساجد نابلس
- المستشفى الميداني الأردني نابلس 5 يكرّم شخصيات بارزة من مدينة نابلس
- 10 طلاب يعتدون على طفل داخل الغرفة الصفية في الزرقاء وعائلة الطفل لـ"سرايا": المدير قال لنا: "أنا شو دخلني؟"
- المومني: تحقيق قضايا الصحفيين مصدر سعادتي ويجب إعادة النظر بقانون الجرائم الإلكترونية .. فيديو
- مصدر لسكاي نيوز عربية: اتفاق الشرع وعبدي تم بوساطة أميركية
- دوري أبطال آسيا.. تفاعل مع لقطة بين رونالدو ولاعب إيراني
- هنادي زحلوت: اعتراف الشرع بالانتهاكات خطوة إيجابية
- وسط مفاوضات مقررة في السعودية.. فيديو يظهر تقدم قوات روسيا في كورسك
- فيديو.. إسرائيل تقصف موقعا عسكريا في درعا بسوريا
- كيف يساعد صلاح زملاءه في داخل الملعب؟ ديوغو جوتا يجيب
- خفايا الاتفاق بين دمشق و"قسد"
- ويتكوف: زيلينسكي قدم اعتذارا لترامب
- غارات إسرائيلية عدة تستهدف درعا في جنوب سوريا
- نيمار "يدعي الإصابة" ليشارك بكرنفال راقص ويغيب عن مباراة حاسمة لسانتوس
- النصر السعودي يكرم وفادة الاستقلال الإيراني بثلاثية
- قصف إسرائيلي على مواقع للجيش السوري في درعا
- صحيفة أميركية: الخيول والحمير أحدث “الأسلحة” في حرب أوكرانيا
معلم يروي تفاصيل حادثة اعتداء 10 طلاب على طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة داخل الغرفة الصفية
سرايا - نسيبة المقابلة - نشر المعلم أسامة الطهراوي عبر صفحته على الفيسبوك قصة مؤلمة لطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة، لاعتداء مؤلم داخل الغرفة الصفية من قبل مجموعة من زملائه.
وفي تفاصيل القصة، أوضح أن الطفل أدهم حسين الشدايدة قد تعرض للضرب المبرح من قبل ما يقارب 10 طلاب داخل الغرفة الصفية، مما أسفر عن إصابته بألم شديد في رأسه ونزيف داخلي أثناء التبول.
وأكد المعلم الطهراوي أن الطفل لم يتمكن من إبلاغ والديه بما حدث لانهم من ذوي الإعاقة السمعية، مما جعل الأمر يتفاقم قبل أن يتم اكتشافه من قبل الأم التي نقلت ابنها إلى المستشفى حيث خضع لعملية جراحية بسبب حالته الصحية المتدهورة.
كما أضاف أنه عندما زارت جدة الطفل إدارة المدرسة لإبلاغهم بالحادثة، كان الرد غير مبالٍ، حيث أخبرتها الإدارة بأنها لا تتحمل المسؤولية وأنه يجب عليها التوجه إلى حماية الأسرة.
وأشار الطهراوي إلى أن الحادثة تسلط الضوء على أهمية حماية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة داخل المدارس، والتعامل مع مثل هذه الحالات بشكل جاد ومسؤول.
المصدر:
سرايا
