الوكيل الإخباري- نظّم مركز تدريب الفنون الجميلة بإربد التابع لوزارة الثقافة في مركز إربد الثقافي، حوارية ثقافية بعنوان "الموناليزا 25...مُخفية حملَها وقلقَها"، تحدث فيها الباحث الدكتور أحمد هزايمة، بحضور مجموعة من الأدباء والمثقفين وطلبة المركز.
وقدم الهزايمة نظرية جديدة في بيان هوية المرأة الجالسة على الكرسي، في اللوحة المعلقة في متحف اللوفر الفرنسي، مشيرا أن عددا من مؤرخي الفن، يُجمِعون على أن تسمية اللوحة بالمونوليزا أي (الست ليزا)، وهي تسمية ظنية، ظهرت بعد وفاة دافنشي بـ (30)عاما.